| ![]() |
التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() | ![]() ![]() | ![]() ![]() | ![]() ![]() |
قريبا![]() | بقلم : ![]() | قريبا![]() | قريبا![]() |
|
صۈر - ڪآريڪآتير عـالـمٌ كُـلـهُ ( صـوُرَة ) ... تـُدهِشُكـ .. تـُسلّـيـكـ .. تـُثـيِرُ اهـتِمامُـكـ .. |
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() | #1 (permalink) |
شخصيه هامہ ~ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() انا :
Ǻ6ł8→βήŏţąђ الحلقه 16 يختفي سليم بعد جلسته مع سليمان، التي هدده خلالها بأنه سيفضح سر أختهم -غير الشرعية- على حد وصفه "هند"، إن لم يتخلَّ له عن إدارة الشركة. حيث أغلق سليم هاتفه وقرر الانفراد بنفسه للتفكير في الأزمة التي وضعته بها أخته هند، وعندما ضاق به الحال قرر أن يكلم أخاه أمير لإبلاغه بما حدث، وعندما تقابلا وتحدثا سويا راودتهما الشكوك بأن تكون هند قد اتفقت مع سليمان بشأن هذه التهديدات. وفي المساء جلس أمير مع والده، وأخبره بتهديدات سليمان؛ حيث أبدى الوالد انزعاجه بشدة وقرر دعوة سليمان ووالدته نبيلة، حتى يضع حدا لهذه المضايقات، لكن طالبهما بعدم إخبار والدتهما بهية خانوم بأي شيء، وتدخل الخادمة تتيانا وتخبر أمير بمجيء نور، وبعدما جلسا سويا أخبرته بأنها رأت منزلا جميلا يصلح أن يكون عش الزوجية لكن أمير فاجأها برد لم يكن على بالها، وهو أنهما قد أخذتهما العجلة في أمر الزواج، وأن المشاعر التي يكنها لها لا يعرف إذا كنت حبا أم لا، فتنفعل وتتركه غاضبة. وتتعقد الأمور بينهما؛ حيث وجه لها صدمة أخرى، عندما زارته في الشركة، حيث وجدته يجالس أسماء في مكتبه ويطلعها على صوره الخاصة. وفي الوقت الذي بدأ يلين فيه قلب بهية خانوم تجاه زوجها عمر آرهان، فوجئت بزيارة نبيلة؛ حيث فتحت الجروح التي كادت أن تلتئم، وأكدت لها أن ما فعله زوجها بمثابة فضيحة لها وللعائلة. على الجانب الآخر، طلب سليم الجلوس مع هند؛ حيث أخبرته بأنها هي التي فضحت سرهما لكن عن دون عمد؛ حيث لم تجد طريقة لإيقاف ملاحقته لها إلا بأخباره بذلك، فأوضح لها سليم نوايا سليمان السيئة وعينه المسلطة نحو كرسي الإدارة، وعندما عادت إلى مكتبها فوجئت باتصال بهية خانوم وطلبت مقابلتها، وعندما جلسا أكدت لها هند أنها لم تقصد إثارة كل هذه الأزمات في العائلة. كما أكدت هند لبهية خانوم أن والدها عمر آرهان يحبها بشدة، وأنها قرأت في مذكرات والدتها جملة لم تتمكن من نسيانها وهي "إني أحببت عمر كثيراً، لكن المرأة الوحيدة التي أحبها زوجته، وما عليّ إلا أن أرضى بذلك"، وأخبرتها بأن سليم يفكر في الانسحاب من إدارة الشركة بعد تهديدات سليمان بفضح سره. وعندما اجتمع عمر آرهان بزوجة أخيه نبيلة وابنها سليمان، أكد لهما علمه بنواياهما وتطلعاتهما نحو إدارة الشركة، لكنه لن يمكنهما بذلك، فردت نبيلة بأن كلامه يؤكد أن له يدا في موت زوجها، وهو ما نفاه بشدة وقرر إطلاعها على الحقيقة. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 11 ( الأعضاء 0 والزوار 11) | |
|
|
|