| ![]() |
التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() | ![]() ![]() | ![]() ![]() | ![]() ![]() |
قريبا![]() | بقلم : ![]() | قريبا![]() | قريبا![]() |
|
ڪآن يآمآ ڪآن حكَايَا أزمَانْ .. وقِصّة حدَث .. من الواقِع ، أو مِن تأليفـكْ ؛ / أعِد صيَاغةُ النّص وأقِصص عليّنا .. |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1 (permalink) |
شخصيه هامہ ~ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
الشاب السعودي والمسجد الغريب المهجور انا :
baderfahad > قصه يمكن شوي تكون طويله بس اتمنا تقروها زين وتفهموها تراها مرررررة روووووووووووووووووووعه :sm135: > هذه القصه منقوله من : شريط دمعة من هنا ودمعة من هناك ل ابراهيم المرواني > قصه قريتهافتأثرت بها جداااااا يقوووول صاحب القصه : > > كنا في جده في بيت الوالده حفظها الله في صباح الجمعه ... > وعند الضحى سألت خالي > > ويش رأيك نطلع مكه نصلي الجمعه هناك و نرجع على طول > > قال فكره طيبة ... نشرب الشاهي ونطلع > > قلت الآن .. قبل ما يكسلنا الشيطان .. > ولك علي اشتري لك شاهي عدني ما حصل من الخط .. > لجل نلحق ندخل الحرم قبل الزحمة .. اليوم جمعه .. > كل أهل مكه يصلوا هناك > > وحنا في الطريق السريع ... > لفت نظري قبل مكه بحوالي > خمسة واربعين كيلومتر أو تزيد قليلا > في الناحية الأخرى من الطريق .. > بيت ابيض من بيوت الله ... مسجد .. > ولفت نظري لعدة اشياء > > لونه ابيض رائع ... و مئذنته جميلة و عالية نسبيا > مبني على أسفل سفح جبل او على تلة تقريبا .. > مما يجعل الوصول إليه يبدو صعبا قليلا ... > خا صة على كبار السن .. > وإن كان واضح أن من بنى المسجد بناه على هذه الصورة > لجل يبان للناس من بعيد ... > إن في هذا المكان مسجد > > المسجد كان مهدم .. او بمعنى أصح .. > كان عبارة عن ثلثي مسجد فقط ... > و الجزء الخلفي مهدوم تماما .. > و لا يوجد ابواب او حتى شبابيك .. > وليس اكثر من مسجد مهجور مرتفع عن الأرض > > > ما ادري ليه بقى منظر هذا المسجد في قلبي ... > وصورته ما فارقت خيالي ابدا .. > يمكن لشموخه و وقوفه ضد السنين ... > الله أعلم > > > وصلنا مكه ولله الحمد ... > ووقفنا السيارة خارجها نظرا لشدة الزحام > وصلينا وسمعنا الخطبة > > بعد الصلاة .. ركبنا سيارتنا وأخذنا طريق العوده > > للمرة الثانية ... مدري ليش ... > ظهرت صورة نفس المسجد في بالي > > المسجد الأبيض المهجور > > جلست أكلم نفسي ... بعد شويه يظهر لنا المسجد > > جلست التفت لليمين وانا أبحث عنه > > اذكر ان بجانبه مبنى المعهد السعودي الياباني > بحوالي خمسمائة متر > و كل من يمر بالخط السريع يستطيع أن يراه > > مررت بجانب المسجد وطالعت فيه .. > ولكن لفت انت باهي شئ > > سيارة .. فورد زرقاء اللون تقف بجانبه > > ثواني مرت وانا افكر .. ويش موقف هالسياره هنا ؟ .. > ويش عنده راعيها ؟ .. ثم اتخذت قراري سريعا > > هديت السرعه > ولفيت لليمين على الخط الترابي ناحية المسجد ... > ليقضي الله أمرا كان مفعولا ... > وسط ذهول خالي وهو يسألني > > خير ويش فيه ؟؟؟ > > خير صار شئ ؟؟؟ > > اتجهت لليمين من عند المعهد السعودي الياباني > في خط ترابي لحوالي خمسمئة متر .. > ثم يمين مرة أخرى ... > ثم داخل اسوار لمزرعة قديمة ... > حتى توجهت للمسجد مباشرة > > سألني خالي خير .. ويش فيك رد علي > > قلت ابدا .. بشوف راعي هالسيارة ويش عنده > > قال ... مالنا ومال الناس > > قلت خلينا نشوف .. > وبالمرة نصلي العصر.. > اعتقد أذن خلاص > > شافني مصمم ومتجه بقوة للمسجد راح سكت > > وقفنا السيارة في الأسفل ... > وطلعنا حتى وصلنا للمسجد ... > وإذا بصوت عالي ... يرتل القرآن باكيا .. > ويقرأ من سورة الرحمن ... > وكان يقرأ هذه الاية بالذات > > ( كل من عليها فان > ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) > > ف كرت أن ننتظر في الخارج نستمع لهذه القراءة .. > لكن الفضول قد بلغ بي مبلغه > لأرى ماذا يحدث داخل هذا المسجد ... > المهدوم ثلثة ... والذي حتى الطير لا تمر فيه > > دخلنا المسجد .. > وإذا بشاب وضع سجادة صلاة على الأرض ... > في يده مصحف صغير يقرأ فيه ... > ولم يكن هناك أحدا غيره > > وأؤكد > > > لم يكن هناك أحدا غيره > > > قلت السلام عليكم ورحمة الله وبركاته > > نظر إلينا وكأننا افزعناه ... > مستغربا من حضورنا .. ثم قال > > وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته > > سألته صليت العصر؟ > > قال .. لا > > > قلت طيب أذنت ؟ > > > قال لا... كم الساعة ؟ > > > قلت وجبت خلاص > > > أذنت .. ولما جيت أقيم الصلاة .. > وجدت الشاب ينظر ناحية القبلة و يبتسم > > > غريبة ابتسامته !!! > > > يبتسم لمين ؟ > > > ايش السبب !!! > > > وقفت اصلي ... > إلا وأسمع الشاب يقول جملة طيرت عقلي تماما > > قال بالحرف الواحد > > أبشر ... جماعه مرة وحدة > > > نظر لي خالي متعجبا ... فتجاهلت ذلك ... > ثم كبرت للصلاة وانا ع قلي مشغول بهذه الجملة > > > ( أبشر جماعة مرة وحدة ) > > > يكلم مين ؟؟؟ .. ما معانا أحد !!! .. > أنا متأكد إن المسجد كان فاضي ... > يمكن احد دخل من غير ما اشوفه ... > هل هو مجنون ... لا أعتقد ابدا ... > طيب يكلم مين !!! > > > صلى خلفى ... وانا تفكيري منشغل بيه تماما > > > بعد الصلاة ... أدرت وجهي لهم .. > وحين أشار لي خالي للانصراف.. قلت له .. > روح انت استناني في السيارة والحين الحقك > > نظر لي ... كأنه خايف علي من هذا الشاب الغريب > > الذي يتوقف عند مسجد مهجور > > الذي يقرأ القرآن في مسجد مهجور > > > الذي لا نعلم يكلم من ... حين يقول > > ( أبشر جماعة مرة وحده ) > > اشرت إليه أني جالس قليلا > > نظرت للشاب وكان مازال مستغرقا في التسبيح ... > ثم سألته > > كيف حال الشيخ ؟ > > فقال بخير ولله الحمد > > سألته ما تعرفت عليك > > فلان بن فلان > > قلت فرصة سعيدة يا أخي ... > بس الله يسامحك .. > أشغلتني عن الصلاة > > سألني ليش ؟ > > قلت ... وانا اقيم الصلاة سمعتك تقول > > أبشر جماعة مرة وحده > > ض حك ... وقال ويش فيها؟ > > قلت ... ما فيها شئ بس .. انت كنت تكلم مين !!! > > ابتسم ... ونظر للأرض وسكت لحظات ... > وكأنه يفكر .. هل يخبرني ام لا ؟ > > هل سيقول كلمات أعجب من الخيال > > أقرب للمستحيل > > تجعلني اشك أنه مجنون > > كلمات تهز القلوب > > تدمع الأعين > > ام يكتفي بالسكوت!!! > > لو قلت لك .. رايح تقول علي مجنون > > تأملته مليا ... وبعدين ... ضممت ركبتي لصدري ... > حتى تكون الجلسة أكثر حميمية .. > أكثر قربا .. أكثر صدقا .. > وكأننا أصحاب من زمان > > قلت .. ما أعتقد انك مجنون ... > شكلك هادئ جدا ... > وصليت معانا ولا سمعت لك حرف > > > نظر لي ... ثم قال كلمة نزلت علي كالقنبلة .. > جعلتني افكر فعلا .. > هل هذا الشخص مجنون !!! > > > كنت أكلم المسجد > > قلت .. نعم !!! > > كنت أكلم المسجد > > > سالته حتى أحسم هذا النقاش مبكرا ... وهل رد عليك المسجد ؟ > > > تبسم ... ثم قال .. ما قلت لك ... حتقول علي مجنون .. وهل الحجارة ترد .. هذه مجرد حجارة > > > تبسمت ... وقلت كلامك مضبوط .. طالما انها ما ترد ... طيب ليه تكلمها !!! > > > > هل تنكر .... إن منها ما يهبط من خشية الله > > > > سبحان الله ... كيف انكر وهذا مذكور في القرآن > > > > طيب ... و قوله تعالى ( وإن من شئ إلا يسبح بحمده ) > > > قلت ماني فاهمك > > > > باعلمك > > > > نظر للأرض فترة وكأنه مازال يفكر > > > > هل يخبرني ؟؟ > > > > هل أستحق أن أعلم ؟؟ > > > > ثم قال دون أن يرفع عينيه > > > > انا انسان احب المساجد .. > كلما شفت مسجد قديم ولا مهدم او مهجور .. > افكر فيه . > > > افكر في ايام كان الناس يصلوا فيه > > > واقول .. تلقى المسجد الحين مشتاق للصلاة فيه .. > تلقاه يحن لذكر الله > > > أحس ... أحس إنه ولهان على التسبيح والتهليل .. > يتمنى لو آية تهز جدرانه .. وأفكر .. وافكر .. > يمكن يمر وقت الآذان وتلقى المئذنة مشتاقة ... > و تتمنى تنادي ... حي على الصلاة ... > وأحس إن المسجد ... يشعر انه غريب بين المساجد .. > يتمنى ركعة .. سجدة .. > أحس بحزن في القبلة ... تتمنى لا إله إلا الله .. > ولو عابر سبيل يقول الله اكبر ... وبعدين يقرأ > > > ( الحمدلله رب العالمين ) > > اقول في نفسي والله لأطفئ شوقك .. > والله لأعيد فيك بعض ايامك .. اقوم انزل ... > وأصلي ركعتين لله ... واقرأ فيه جزء من القرآن > > > لا تقول غريب فعلي .. لكني والله ... احب المساجد > > > أدمعت عيني ... > نظرت في الأرض مثله لجل ما يلاحظها .. > من كلامه .. من احساسه .. من اسلوبه .. > من فعله العجيب .. من رجل تعلق قلبه بالمساجد > > > مالقيت كلام ينقال .. واكتفيت بكلمة الله يجزاك كل خير > > > بدأ خالي يدق لي بوري يستعجلني .. > قمت ... وسلمت عليه ... قلت له ... > لا تنساني من صالح دعاك > > > وانا خارج من المسجد قال وعينه مازالت في الأرض > > > تدري .. ويش ادعي دايما وانا خارج > > > طالعت فيه وأنا افكر .. > ودي الزمن يطول وانا اطلع فيه .. > من كان هذا فعله .. كيف يكون دعاه ... > وما كنت أتوقع ابدا هذا الدعاء > > > اللهم > > > > اللهم > > > > اللهم > > > > إن كنت تعلم أني آنست هذا المسجد بذكرك العظيم ... > وقرآنك الكريم ... لوجهك يا رحيم .. > فآنس وحشة أبي في قبره وأنت ارحم الراحمين > > حينها تتابع الدمع من عيني .. > ولم استحي أن أخفي ذلك .. > أي فتى هذا .. وأي بر بالوالدين هذا > > ليتني مثله .. بل ليت لي ولد مثله > > > كيف رباه ابوه .. أي تربية .. > وعلى أي شئ نربي نحن أبناءنا > > > > هزني هذا الدعاء ... > اكتشفت اني مقصرا للغاية مع والدي رحمه الله .. > كم من المقصرين بيننا مع والديهم > سواء كانوا أحياء او أموات > > > ارى بعض الشباب حين تأتي صلاة الجنازة > أو حين دفن الأب ... اراهم يبكون بحرقة ... > يرفعون اكفهم بالدعاء بصوت باكي ... > يقطع نياط القلوب ... و أتفكر .. > هل هم بررة بوالدهم أو والدتهم إلى هذه الدرجة .. > أم أن هذا البكاء محاولة لتعويض ما فاتهم من برهم بوالديهم !!! .. > أم أنهم الآن فقط .. شعروا بالمعنى الحقيقي ... > لكلمة أب .. او كلمة أم ..... > > > عندما سمعت هذه القصه دمعت عيناي .. و تأملت قليلا في احوال بعض شبابنا الله يهديهم > وقت الصلاه يتعيجز انه يصلي في المسجد و يصلي في البيت و اذا كان في مجمع او في مجلس او في مكان ثاني لل اسف يأجل صلاته .. و يضيع على نفسه الاجر العظيم و متعة صلاة الجماعه > > > > ((قــصــه اثــرت فــيــيني واســتــفـــدت مــنــها فــحــبــيـــت انــــكم تـــســفـــيـــدوون مـــنــــهـااااا وانـــــاااا > مانـــقـــلـــتـــهاااااا الااا لاني احــــبـــكم فـاالله 0000 تــقـــبــلوا تـــحـــيـــــاااتي000رجـــيتكـ ... )) |
![]() ![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 0 والزوار 5) | |
|
|
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
شاب راح يخطب وجااااااب العيد | نور الدنيا | وسـعُ صدرڪ | 6 | 01-13-2013 11:04 PM |
الفرق بين الشاب الاوروبى والشاب الامريكى | ¤~¤قصايد¤~¤ | وسـعُ صدرڪ | 11 | 01-09-2012 03:17 PM |
الفرق بين الرجل السعودي و الاجنبي | خفآيآ آلروح | وسـعُ صدرڪ | 5 | 03-24-2010 08:58 PM |
|