فتاه تخرج متبرجه رائحة عطرها تسبقها نظراتها متكبره حجابها يستحى منها تضع نفسها فريسه سهله امام مفترس غريزى
ولكن هنا
لا ألوم المفترس ولكن أنقد على الفريسه
هل هى تشبع مشاعرها بشكل انحطاطي
ام ان قلبها قد
كساه حب الذات وتجاهل الإله
فهنا اقول لهؤلاء الفتيات
ســـاقــطون بـالخـط الـعريـض
القضيه الثانيه

شاب يعتمد عليه مجتمعه يظهر لى بشكل مخزى
بنظرى ولا يمس للرجوله بصله
شعر قد اسموه كدش وملابس تتصنع الموضه
طيحنى وسامحني ويتميل بمشيته ويلبس الوان نسائيه واكسسوارات ويضع مكياج وشاهدنا الفتاه بشعر قصير لا فت للنظر ويدان تتطوحان ، ثم صوت مفخم مبالغ فيه دون خجل وقصات رجاليه باسلوب خاص وغير مألوف والوان غريبه وهى مجرد مسايرة لجهة اخرى عدوة لنا قد اكون ابالغ فى الوصف! وقد يكون السبب ضعف الدين فى قلوبهم فهؤلاء سيكون حكمنا عليهم ساقطون بالخط العريض
القضيه الثالثه موت الغيرة وتبلد المشاعر
وباء انتشر ليس فى مجتمعى فقط وإنما في اقطار كثيره
نسمع كلمه ديوث
ونجهل إنها بيننا موجوده
وكثير ما تقف عيني أحيانا على صنف من الرجال قتل غيْرتهُ,
فأصبح بليداً لا يبالي بما تفعله نسائه
ولا ينكرُ السوءَ على أهله
ولا يغيَّرالمنكر
رجال تَبَلَّدَ إحسَاسُهم ,
ومات شعورهم
هو ذلك الرجل الذي يرضى لإحدى نساء بيته
بالخروج من البيت سافرة
أو متبرجة أو مستعطرة
والسماح لها بالتردد على المعارض
وممازحة البائع ومبادلته الحديث والإبتسامات
ورقيق الكلام.
بحجه التمدن
والترف والحريه والحضاره
فهذا الصنف
أطلق الرسول عليه السلام
عليهم لقب الديوث
ورد في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال:
( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق لوالديه والمرأة المترجلة والديوث)
فهؤلاء حكمنا عليهم
ساقطون بالخط العريض
