عرض مشاركة واحدة
قديم 09-27-2010, 12:28 PM   #81 (permalink)
قمرهم كلهم
مستشار المؤسس ~

 
الصورة الرمزية قمرهم كلهم

 آلحـآله ~ : قمرهم كلهم غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 9952
 تاريخ التسجيل :  May 2010
 فترة الأقامة : 5142 يوم
 أخر زيارة : 10-19-2014 (08:38 PM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : 
 المشاركات : 8,755 [ + ]
 التقييم :  40
  معدل التقييم ~ : قمرهم كلهم is on a distinguished road
 زيارات الملف الشخصي : 13855
 الدولهـ
Qatar
 الجنس ~
Female

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

 MMS ~
MMS ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Cadetblue
 
 

افتراضي رد: دفنت روحي بالثرى .. معاك ياولد عمي



كانت لا تزال مبرطمه: مااابي كله تكسر العابي

ميروة بصراخ: اناااااااااااااا؟؟ ... عمي سالم جذابه لا تصدقها

: تعالو تعالو .. بنقوم ندور ..

فزت ميروه وقامت منيرة وركضو صوبي وحدة من جهة اليمين والثانيه من اليسار : عمـــــــــــي صج بتودينا

التفت لمحمد جفته يلاعب ولده الي كان نعسان وحاط راسه على صدر ابوه ويلعب بااصابع ابوه ...: اذا بابا رضى بنروح

ركضو الثنتين لابوهم : يبه .. بابا .. نبي نرووح الله يخلييييك الله يخليييييييييييييييييييييك

سكت محمد محتار .. وبعدين ابتسم : اوكي .. ولايهمكم ..يالله نروح


ركضو على الدري .. صرخت عليهم بخوف : ايييييي عدال .. بتطيحون ..

سمعت صراخهم وضحكهم .. ابتسمت .. وقلت لمحمد .. : مابتوديهم لامهم؟؟ ..

اختفت الابتسامه من ويه محمد : امهم بتييهم ..

كشرت : رديتها؟؟ ..

طالعني وسكت ..: لا .. بتزوج ..!!!

فتحت عيوني بصدمه ونطقت بصعوبه / شـ شـنو؟؟!!

محمد وهو يطالع ولده ويلعب بيده : بتزوج ..! .. جاسم يحتاج ام .. وامه مستحيل ارجعها ...

سكت مب عارف ..شقول ..: بصراحة محمد ..

طالعني .. وكأنه ينتظرني اكمل : انا بعد ماابيك ترجع شهد ..!!

انصدم .. ونزلت عيوني .. وقلت بقهر : شهد بنت مب زينه .. وانا كنت كذا مرة ابي المح لك .. بس اخاف تفهمني غلط ..!!

رفع حاجب واحد : جفت عليها شي؟؟ ...

قلت بصدق : صدقني محمد .. كذا مرة جفتها في المجمعات مطيحه الشيله ..معليه انا مابي اتكلم عنها .. بس دامها مب محترمه دينها .. اشلك فيها ؟؟!!

محمد هز راسه : يالله مابي اتكلم فموضوعها ..!! ..

تنهدت \: انزين ماقلت لي من بتاخذ؟؟ ..

سكت محمد .. ورد قال لي : اتعرف عبير؟؟ ...

عقدت حياتي : اي عبير؟؟؟!! .. مااعرف وحدة اسمها عبير !

ابتسم بخفه : اخت المرحومه .. صراحة من زمان انا معجب فيها .. من ايام المرحومه !

طالعته مندهش : فـ عبير؟؟؟ ... ماكان يبين عليك كلش ..!

ابتسم محمد بجرح : احترم مشاعر زوجتي !!! .. هه .. ماكنت ادري انها بدون مشاعر !!

شديت على يده : متأكد تبيها؟؟ ...

محمد : هي طيبه .. وخلوقه .. وهذا اهم شي عندي .. بس ..

رفعت عيوني له : بس شنو؟؟ ..

محمد : خايف .. خايف يا سالم ..

عقدت حياتي : خايف؟ خايف من شنو؟؟؟ ....

طالعني وقال بسرحان : خايف تعامل عيالي بطريقه مب عدله ! .. خايف تأذيهم

قلت بااستنكار : عبيييييير لا يمكن .. هالانسانه طيبه وايد

تذكرت يوم كنا فالبر اشلون كانت مهتمه فالكل .. وتتطمن اذا تغدينا ولا تعشينا .. : كانت ويانا فالبر..

عقد حياته محمد : من؟؟ ...

ابتسمت : عبير..!!

فتح عيونه متفاجأ .. : انزين ... وشرايك تنفع ولا ؟؟ ...

سكت افكر : بصراحة انا مااعرفها وايد .. كانت خجوله وماتطلع الايام الي كنا نروح فيهم بيتهم .. بس والنعم فيها .. وحنونة ...

عقد حياته : لاوالله اكتب فيها بعد المعلقات السبع؟؟

ضحكت : هههههههههه انته تقول لي شرايك وبعدين تعصب لا قلنا شي .. جفت منيرة وميرة يتسابقون ع الدري .. تدري اشلون .. اوصلو اليهال .. امش نوديهم الحديقه ..

وقف محمد .. وشال ولده جاسم : مشينا ..!!


................


" سلوى "

فتحت عيوني .. حسيت اني مصخنه ومب قادرة افتح عيني .. ياني مسج .. كان من سارة .. وصلو لندن .. ارتجفت .. حاولت اقعد .. جفت نفسي على السرير .. مديت يدي ومسحت فيها يبهتي .. انفتح الباب .. وكان فيصل ..

: اشلونج الحين احسن ؟؟ ...

هزيت راسي برعب .. وانا اتذكر يوم هداني وراح .. ارتجفت شفايفي وطاحت دمعه من عيني بسرعه : ليش خليتني ورحت...

طالعته وانا اصيح .. قال بعصبيه : انا طالع كفايه اليوم ماحظرت المحاظرات بسبتج !! .. باجر دوامج بتداومينه ولا مافي جامعه ..!!! ..

نزلت راسي .. تذكرت بعد ماتنقعت ساعه فالبرد .. والبرد ينهش اطرافي وعظامي .. ياني بعد ماحسيت قلبي بيتوقف من الخوف بعد ساعه وربع ياني .. وكان معصب ومفوول .. وانا صحت باانهيار .. مسكت يده بخووف .. اول ماجفته نزل من السيارة .. كنت ارتجف بشكل مرعب .. حتى هو خاف ..

ملامحه فضحت خوفه .. ركبني السيارة ..وطول الطريج كان معصب ويسب .. وصلنا الشقه .. وانا للحين ارتجف .. حاول فيني يقومني من الكرسي بس انا ماكنت اقدر كنت ارجف واحس باارتعاش عظامتي في جسمي .. شفايفي زرقت من كثر البرد .. والصياح .!! ..

مادري اشلون وصلت الشقه .. بس الي اتذكره اني قمت فالليل مرعوبه وصحت .. وفيصل كان عندي .. هداني .. ورجعت انام ... وتوني اصحى ..!! ..

تلحفت اكثر .. برد .. برد .. فتحت عيوني يوم سمعت صوت فيصل / سلوى .. سلوى قومي .. اوففف شهالوهقه .. سلوى قومي كلي لج شي ..

قتحت عيوني برجفه :برررد ..

قام وفتح نظام التدفئه : خلاص الحين بيستوي الجو زين .. امشي ..

تحركت من السرير .. ومن حطيت ريلي ع الخشب بسرعه دخلت فالفراش .. قلت بقله حيله : برد علي .. فيصل والله برد مااقدر ..

تأففف .. ورد طلع من الغرفه .. حسيت بالحرارة شوي شوي تتسرب لداخل عظامي .. ماكنت قادرة اركز فالاشكال .. احس فيه ماي فعيني .. مب قادره اجووف ..

وصل فيصل .. وحط الصينيه جدامي .. كانت عبارة عن شوربه .. قلت بخجل : شكرا فيصل ماكان فيه داعي تشتر لي

قال بملل : العفو .. انا مسويه مافي هني مطاعم قريبه تسوي شوريه وهالخرابيط ..!!

حسيت بااحراج اكبر .. رن تلفوني .. وكان سالم .. تجمدت يدي ع التلفون ..وطالعت فيصل ..

فيصل : ردي ... من ؟!

قلت بخوف : اخوي ....سالم ..!!! ...

ابتسم بسخريه .. وير التلفون من يدي : الو .. هلا والله .. الله يبارك فيك .!! .. طالعني بطرف عينه .. بخير .. يعني معاريس يدد لازم ... هههههههه ... طالعني .. اي كاهي قايمه كلمها ...

مد لي التلفون .. مسكته برجفه .. تلامست اطراف اصابعنا بعدت يدي لكنه شد على اصابعي ... حسيت ارتجافي زاد .. رديت بهمس : الو ... حسيت اني باصيح .. رديت بصوت مخنوق بخير ... صحت وانا اسمع صوته .. وحشتووني .. مسحت دموعي وكأنه جدامي ويطالعني .. هزيت راسي بـ لا .. لا مافيني شي .. كنت اطالع طرف اللحاف وانا اتكلم..بخير .. الحمدلله .. ايه .. ابتسمت من بين دموعي .. اي بكلمهم .. الو .. قلت بحنيه .. هلا حبيبتي منور .. شخبارج ؟؟ .. فتحت عيوني متفاجأة .. انشالله .. وبعد؟؟ ... وميرو؟ .. هههه .. انشالله .. سلمي على امي وابوي .. وابوج وكلهم انزين؟؟ .. مع السلامة ..

صكرت التلفون .. وانا احس بشووووق لهم .. ماتعودت افارقهم .. تعودت دوم اكون وياهم.. عيال محمد .. وحشوووني .. وسالم اخوي فالفترة الاخيرة زادت علاقتنا فبعض .. زادت الاخوه بينا .. تعرفنا على بعض اكثر واكثر .. منصور وسارة .. بيوحشوووني .. واكييد محمد بيوحشني ..بيوحشني وايد ..امي وابوي .. رغم اني مااجوفهم الا شوي .. بيوحشوني ..


كنت ابس اسأل سالم .. عن .. فيصل .. وصداقتهم .. بس خفت .. خفت وايد .. اخاف انصدم فـ اخوي .. اكثر من صدمتي في الي راح ..

صكرت عيوني .. وانا احس بحرقان فعيوني .. اشتقت لهم اشتقت لهم وايد .. فتحت عيوني .. كان فيصل واقف ويطالعني .. وقال بعصبيه : ليش ماقلتي له انج عرفتي؟؟ ..

رفعت عيوني المليانه دموع له : شـ شـنو؟؟

قال بعصبيه : ليش ماقلتي له انج عرفتي عن سواد ويهه؟؟ .. ليش ماقلتي له اني بطلقج؟؟ .. ليش؟؟ ..

وقفت وقلت بألم : شقول لهم؟؟ .. اقول لهم والله ريلي الي قلتو ينشد الظهر فيه طلع .. خرطي ..

كف انطبع بويهي .. طيحني ع السرير .. صحت وانا امسك خدي : اكرهـــــك اكرهــــــــك

صحت بعمق .. دفنت روحي بين المخدات .. وانا احس نفسي هلكانه من التعب .. وصخونتي ردت علي مرة ثانيه .. سمعت صوت الشقه يتصكر بالقو .. صكرت عيوني وانا ارتجف .. ارتجف .. برد برد .. من كثر ماكنت بردانه ماكنت اقدر ارفع يدي .. كنت اصيح وانا ميتة من البرد .. فالاخير ماقدرت الا ارفع الفراش بصعوبه .. واتغطى فيه وجسمي للحين ينتفض بين دفى الفراش .. حسيت الفراش ماقاعد يدفيني .. صخونتي كانت قويه .. ودرجة حرارتي ارتفعت .. رن جوالي ولانه كان طايح ع الفراش قدرت اقرا الاسم .. كانت ريم ..

صحت زيادة .. برد ..واحس خدي يحرقني .. يحرقني وايد .. عمري مااحد رفع يده وسطرني .. كان الكف قاسي .. قاسي .. ليش في عز مااكرهك يا فيصل .. احس ان حبك يتغلغل في اعماقي .. قلبي الاسير ليش حبيت السجان! .. ليش؟!

رغم ان ماصار لي الا ساعتين قايمه الا اني رقدت .. رقدت بتعب .. رقدت لعلي اشرد من هالدنيا الحزينه .. ورغم نظام التدفئه الي كان يشتغل من ساعتين .. الا ان البرد نخل عظامي نخل ..لان نظام التدفئه كان يشتغل بالتايمر .. وشكل الوقت خلص .. وتصكر هالنظام ... احس جسمي .. متكسر ..!!! ..


..................


"سارة "

كنت واقفه مبهورة .. وكملت مشي بين الحقول .. اشرت ع بيت بعيد : اللاااااااااي منصور المكان ايهبببببل ... هذاك بيت من؟؟ ..

ابتسم وهو يحط يده فمخبى جينزة من ورا .. ويده الثانيه تأشر على المساحات .. : جوفي هالحقل يملكة "اللورد مارتن .." وهذا الحقل يملكة اللورد " مايكل" .. وهذا ..

سرحت ..فـ مارتن .. وتذكرت يوم منصور مرة قال انه مارتن .. وانا سندريلا .. طالعت ويهه .. وهو يأشر ويتكلم بحماس .. نهايه سندريلا سعيده .. ونهايتي وياك يا منصور اشلون ؟؟ اشلون .. بلعت ريجي .. : سارة عرفتي هالبيت الحين لمن؟؟..

هزيت راسي بـ لا : سوري سرحت .. البيت لمن؟؟ ...

منصور : سرحتي فـ شنو؟؟ ...

نزلت عيوني لتحت وقلت بعفويه بالي افكر فيه: سندريلا ..(ارتبكت كان قصدي اقول مارتن ...) اقصد فـ اسم مارتن ! ..

ابتسم .. وحط يده على جتفي ونزل راسه لمستوى راسي .. ورفع يده يأشر / جوفي هالبيت حوالينه اشجار توت كثيرة .. وعنده ورود اتينن .. شرايج نروح صوبه سندريلا؟ ..


طالعته بخجل .. وقلت بااحراج طفيف: هههه اوكي اللورد مارتن ماعندي مانع

ضحك .. وهو يشد على جتوفي .. ومشينا رايحين للحقل .. كنا نتسابق اثنينا .. من يوصل قبل .. بالراحات كان منصور سابقني ..

: منصور .. منصور .. صبر تعبت ..

التفت لي وهو يضحك .. وكانت الشمس اشعتها القويه متناثره على خصل شعره وملامح ويهه الجميله .. رفعت تلفوني

سمعت صوته : شتسوين؟؟

ضحكت : مالك شغل ..ابتسم ..

كشر : مااحب التصوير

بوزت : مايخصني مايخصني ابتسم عاد ..

التفت للبيت ورجع التفت لي وكانت اشعه الشمس ضاربه على جزء من ويهه ولون عيونه العسليه كانت تبررق .. وابتسامته الطفيفه .. وملامحه الجميله .. التقطت الصورة بسرعه .. وطالعت الصورة الي التقطتها فرحانه .. كان جميييييييييييييل ..

: جوف جوف

مشيت لعنده بحماس ووقفت عنده .. مسك جتفي ودنع يطالع الصورة من وراي .. رفعت يدي اراويه وهو وراي: جوف تصويري اشحلوة

طالع الصورة وابتسم : اييييه مسحيها مب حلوووة الصورة

طالعت الصورة وكان منصور يهببببل فيها : بالعكس حلوة الصورة

سحب الموبايل من يدي : لا وع مب حلوة ..

ناقزت : عطني اياه امانه امانه والله والله والله ماتمسحها ..

ضحك ورجع الموبايل : من زين الصورة؟ .. اتلوع الجبد

ضربته على صدره بخفه : قصدك اني مااعرف اصور ؟؟ ..

ابتسم وهو يحاوط جتفي ويخليني امشي معاه : لا بس انا طالع مب شي فهالصورة هههه مسحيها ساروة حرام عليج طالع جيكر فهالصورة ..

ابتسمت فداخلي والله انك ماتعرف فالصور .. هالصورة طالع فيها جيكر .. اخ بس .. والله انه روووعه خصوصا فهالصورة كان طالع صج صج حلووو ... شهقققققت بخوووف .. ومسكت منصور : منصور آآآآآآآآآآآآآ


ركضت ورا منصور وتخبيت فظهره .. : خله يوخر خله يوخر .. ومن سمعت صوته صرخت وانا ادفن راسي فظهر منصور ..

ضحك منصور وكلم الريال يبعد جلبه .. وركض الريال وهو يبتسم لي ويعتذر بلطف .. وجلبه يلحقه .. ظليت واقفه اراقبه وهو يبتعد وللحين انا ماسكة قميص منصور من ورا ..

منصور سسحبني وهو مبتسم جدامه : اشفيييج خرعتي الجلب ..!

قلت بخوف : انا ولا هو .. وهو جي ينابح فويهي ..

ضحك منصور .. وانا من تذكرت الموقف صكرت عيوني وانا ارص على يده .. تذكرت كنا نمشي وانا كنت ملتفته اكلم منصور وماوعيت الا بالجلب ينبح فويهي .. رديت ورا .. وركضت بسرعه ورا منصور متخرعه .. كان الجلب كبيييييير واسووووووووود .. ولسانه وردي غامج ظاهر من حلجه وهو ينبح .. مت من الرعب ..

مشينا شوي .. وكانت يدي متحررة .. وهو يدينه فجيب بنطلونه .. وصلنا لعند بيت متروس ورود .. وورودة كبااار وحلوووين .. وريحة البيت صراحة اتجنن من الورود ..

وقف منصور صوب التوت .. ومد يده خذ له حبه ولي حبه .. وانا مديت يدي وقطفت وردة حمرا .. وجفت صاحب البيت يطلع وهو معصب .. خمنت انه عصب لاني شلت الورده .. خبيت الوردة وراي .. وسمعته يتحلطم مع منصور ويقول له اني خذت وردة بيتهم .. ومنصور يحاول يفهمه انه اكيد غلطان لاني ماقطفت الوردة ..

وانا من الخوف بديت انتف ورقة الورود ونثرتهم وراي .. وورديت يدي جدام ووريته اني مب ماسكة شي .. عصب والتفت بيروح .. سحبت منصور .. الي انصدم بالوردة المنتفه وراي .. وسمعنا حس الانجليزي الي كان يصرخ .. وركض منصور وسحبني وياه نركض قبل لا يلحقنا .. واحنا نركض سمعت منصور يعتذر منه .. والريال معصب ولاحقنا .. قدرنا نختفي عن نظرة من بين الاشجار الكثيفه الي كانت موجودة في الحقول ..

وهو كان يصرخ ويدور .. بس عشان يعاقبني ليش اني قطفت وردة من بيته .. وبعدين راح يوم تملل ..

كنت اتنفس بسرعه .. ومنصور نفس الشي يتنفس بسرعه .. ويوم ابتعد الريال .. وخر منصور عني .. لانه كان واقف وراي .. وساد حلجي بيده ..

تنفست بعمق اووووففف كنت ميته من الرعب .. الحمدلله الموقف عدا على خير الانجليز كل شي ولا تخرب مزرعتهم او تقطف منهم شي > يالله شنو هالقح !!

منصور بعصبيه : زين جي ؟؟ خليتيه يهاوشنا ويزفنا !!؟؟احنا متعودين نروح ناكل من توته مايقول شي بس انج تجلعين الورود .. زين ماجلع عينج


 
 توقيع : قمرهم كلهم




رد مع اقتباس