عرض مشاركة واحدة
قديم 08-13-2010, 10:42 PM   #1 (permalink)
نـــــــــــور
مستشارـۃ BđO̳̐є ƒĻBɑ̷̜я

 
الصورة الرمزية نـــــــــــور

 آلحـآله ~ : نـــــــــــور غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 10601
 تاريخ التسجيل :  Jun 2010
 فترة الأقامة : 5449 يوم
 أخر زيارة : 02-27-2013 (05:59 PM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : 
 المشاركات : 3,314 [ + ]
 التقييم :  32
  معدل التقييم ~ : نـــــــــــور is on a distinguished road
 زيارات الملف الشخصي : 3709
 الدولهـ
Kuwait
 الجنس ~
Female

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Black
 
 

افتراضي تعآملنآ مع الأطفآل



بسم الله الرحمن الرحيم

لو تأملنا تعاملنا مع الأطفال لادركنا أننا مخطئون 100% عفواً عفواً 200%

********
(يا ولد ما تشوف الكرسي : عمىً يعميك ويصم أذنيك)
********
(أنت حمار ، معطيك الجوال مضبوط ترجعه لي خربان، الحمار على الأقل ينفع أما أنت ما تنفع)
********
(الشرهة مهوب عليك الشرهة على اللي يطلع عياله يتمشون ، مهوب عيال ذولي ، ذولي بهم)
********
(جعلك المرض اللي يدق عظامك)



أسلوبنا مع أطفالنا



هوالذي جعل
أ
كثرهم ينحرفون


تعالوا لننظر في حديث للنبي --



كان رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- يصلَّي، فإذا سجد وثب الحسن والحسين على ظهره، فإذا أرادوا أن يمنعوهما، أشار إليهم أن دعوهما، فلما قضى الصلاة وضعهما في حجره، وقال: (من أحبني فليحبَّ هذين).



يا الله



ألهذه الدرجة يا رسول الله



رحمتك بالأطفال



لننظر في الموقف الآخر



كان النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- يخطب، فجاء الحسن والحسين- رَضِيَ اللهُ عَنْهُما-، وعليهما قميصان أحمران يعثران فيهما، فنزل النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- فقطع كلامه، فحملهما، ثم عاد إلى المنبر، ثم قال: (صدق {إنما أموالكم وأولادكم فتنة} التغابن(15)، رأيت هذين يعثران في قميصيهما، فلم أصبر حتى قطعت كلامي فحملتهما).



يا الله



ألهذه الدرجة يا رسول الله



رحمتك بالأطفال



لننظر في الموقف الثالث



فخرج النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- وهو مشتمل على شيء لا أدري ما هو، فلما فرغت من حاجتي قلت: ما هذا الذي أنت مشتملٌ عليه؟ فكشفه فإذا حسن وحسين على وركيه، فقال: (هذان ابناي وابنا ابنتي، اللهم إني أحبُّهما فأحبهما وأحب من يحبُّهما).




عن شداد -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قال: خرج علينا رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- في إحدى صلاتي العشيِّ -الظهرِ أو العصر- وهو حاملٌ حسناً أو حسيناً فتقدم النَّبيّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- فوضعه عند قدمه اليمنى ثم كبر للصلاةِ فصلَّى، فسجد بين ظهراني صلاته سجدة أطالها، قال: فرفعت رأسي -من بين الناس- فإذا الصبي على ظهر رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- وهو ساجد، فرجعت إلى سجودي، فلما قضى رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- الصلاة قال الناس: يا رسول الله! إنك سجدت بين ظهراني صلاتك –هذه- سجدة أطلتها حتى ظننا أنه قد حدث أمر أو أنه يُوحى إليك، قال: (كل ذلك لم يكن ولكن ابني ارتحلني، فكرهتُ أن أعجله حتى يقضي حاجته).



بل كان الرسول --




يقيم المسابقات والألعاب للاطفال



حيث
كان النَّبيّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ- يصفُّ عبد الله، وقثم، وكُثيراً، أبناء العباس -رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- ثم يقول: (من سبق إلي فله كذا وكذا).







اتمنى نغير من أسلوب المعامله الذي يضر الأابناء اكثر من أن يجعلهم يسلكون الطريق القويم




ودي...


 
التعديل الأخير تم بواسطة نـــــــــــور ; 08-29-2010 الساعة 02:03 AM

رد مع اقتباس