منتديات بنوته - عرض مشاركة واحدة

07-10-2010, 05:38 PM

الهنوف لعانه فيها راحت للطقاقه
وكلمتها
قالت المطربه : الأغنيه إهداء من العروسه غدير للعريس احمد ..

صفقوا البنات وصارخوا .. ناظرتهم غدير مستغربه ..انا ماطلبت شي
إبتدت المطربه ..

هذا .. هذا .. الذي من بين كل الناس حبيته
اهو وبس إللي من بين كل الناس حبيته

هذا حبيبي وهذا إللي تمنيته
ماغيرهـ أحدٍ ملا قلبي ولاعيني
هذا الذي من بين كل الناس حبيته
أغليه وأدري كثر ما أغليه يغليني
ياسلاااام عليهم
اعطاني الحب كله الحب وأعطيته
بـ إيديه قلبي وقلبه صار بـ إيديني
يذوووووووب شوق ووله لا غبت ماجيته
وإن غاب شفت الشقى والهم يطويني
طيييييب ..
حبيبي يـ إللي بـ وسط العين حطيته
أموت فـ نظرته ويموت اهو فيني
ماهمني يزعلون الناس لـ ارضيته
دامه حبيبي بهـ الدنيا يكفيني
الله على الحبايب ..
هذا على كل الناس بديته
هذا قمر عمري إللي نور سنيني
هذا هو إللي تمنيته وترجيته
الله يديم المحبه بينه وبيني
آميــن
قولوا يـ السامعين يديم المحبه بينها وبينه ..
احمد استغرب منها وبنفس الوقت مستانس بس مابين ..غدير علآمه الأستفهام فوق راسها..انا ماطلبت كذا..ناضرت الهنوف وانقهرت ...اكيد كل هاذا منها ..انا اروايك يادوبآ..

رجعت الهنوف للمطربه
وتكلمت معها
والمطربه مستانسه على الهنوف لانها غرقتها بلفلوس
قالت المطربه بـ صوتها العالي : هـ الأغنيه إهداء من العريس للعروس ..
البنات صراخ وتصفيق وتصفي..
أـنا ياغير كل الناس .. غدير غير كل الناس

عيوني لك وروحي لك وكل إللي تبي كله
أـنا هـ الوجه مامله اـنا ياغير كل الناس
حياتي لك وعمري لك وكل إللي تبي كله
أـنا ياغير كل الناس .. غدير غير كل الناس
الله عليهم
أحبك ماتكفيني وأـنا ياقلبي وعيني
أـنا من كثثر ما أحبك قليله لـ أجلك سنيني
حياتي لك ودنيتي لك وكل إللي تبي كله
أـنا ياغير كل الناس .. غدير غير كل الناس
ياسلاااااااام ..
أـنا باجيك وأحكي لك وش مسوي تفاصيلك
وش تسوي بـ غياباتك سوالف عطر منديلك
حياتي لك وعمري لك وكل إللي تبي كله
أـنا ياغير كل الناس .. أـنا ياغير كل الناس ..
طيييييييب .. الله يهينهم

تغيرني بـ كلماتك وتاخذني بـ نبراتك
بـ دنيا مالها أخر من عيونك لـ ضحكاتك
حياتي لك وعمري لك وكل إللي تبي كله
حياتي لك ودنيتي لك وكل إللي تبي كله
أـنا ياغير كل الناس .. غدير غير كل الناس
حياتي لك وكلي لك وكل إللي تبي كله
على راسي .. الله عليكم ..

احمـد نفس الشي علآمه آلأستفهام عليها ..انا ماطلبت شي ..غدير وهي تسمع الأغنيه ..قلبها يدق بسسسسسسرعه مو طبيعيه ..
وبكذا إنتهت من إهداء غدير واحمد .. خاطرهـ يطلع من هنا .. طفش من وجود الحريم الكثير .. ضغط على إيد غدير وناظرته .. قال : بنطلع ذا الحين ..
قلبها طاح فـ بطنها .. تحس كل خوف الدنيا فيها .. وقف ووقفت معاهـ .. إبتدت الموسيقى الهاديه .. ومشوا طالعين من بين الحريم .. والتصوير يمشي معاهم .. لما طلعوا من الباب المخصص لهم عشان يطلعون فوق وتلبس العروس عباتها .. يعني إختفوا عن الأنظار وأمها وعماتها والبنات وراها .. إبتدت المطربه تغني بـ إسمهم الإثنين " احمد ,غدير " ناظر لـ عماته وبناتهم وامه إللي وراهـ وقال يستهبل : وين هذا الحماس لما كنا موجودين ..
أم راكان: إرجع وإرقص إذا ودك ..
راكان : ادري عنكم .. وإحنا جالسين مافي شيء بـ إسمنا .. ولما طلعنا إشتغلوا ..
هيفا : يحيوون الذكرى ..
ضحكوا عليها ..
أم فهد : يلا احمد برا ..
احمد : خير !
أم فهد : إنتظر برا ..
احمد: وين بـ الضبط ..؟
أم العمه لطيفه: أي مكان يعجبك بـ الفندق إجلس فيه ..
احمد : طيب إذا إنتهيتوا إتصلوا فيني ..
أم احمد : إن شاء الله ..
وفعلاً طلع ودخلت غدير الغرفه الخاصه للعروس وبدلت فستانها لـ فستان أبيض حررررررررير قطعه وحدهـ .. ماسك على الرقبه ومن غير إيدين والظهر مفتوح للأخر ومعلق فيه كرستالات لونها بينك على الظهر كله لكن متفرقه وتوضح الظهر .. وجزمه عاليه شوي لونها أبيض بـ بينك .. حطت عطر ناااااعم .. ريحته رآآآآآآآآآآيقه وبقووووووووهـ . . صوروا معاها .. ولبست عباتها وسلمت عليهم وإتصلوا فـ احمد .. وخلال ثواني واهو موجود ..
أم احمد : شكلك جالس ورا الباب ..
كلهم : هههههههههههههههههههههههههههه
ضحك عليها وقال : خفت تهربون فيها وأـنا ما صدقت أمسكها .. سملوا عليه ودعوا لهم بـ التوفيق .. وطلعوا " غدير’ احمد " وكان أبوها وأخوانها إللي بيوصلونها
لـ جناحها مع عريسها ... عشان يودعونها ويطلعون من عندها ..والمصورهـ معاهم ..

أم فهد تمسح دموعها ومعاها ام راكان وام احمد والعمه لطيفه والعمه شوق والبنات .. .. رجعوا للمطربه .. وطلبت فاطمه أغنية أم العروسه . . وفاء ماهي رآيقه ترقص .. ولما سمعت بـ الأغنيه إسمها وإسم غدير واحمد رقصت غصب .. ومعاها كل العائله .. المسرح معبي البنات على الحريم كلهم ..

دخلوا الجناح .. صور معاهم وسلم عليهم أول ابو فهد بعد ماوصى على غدير.. وعطى كل واحد هديته ودعاء لهم بـ التوفيق وطلع من عندهم .. صوروا أخوانها معاها ومع راكان ..
فهد سلم :هاه الله على اختي ..تراها امانه ..تعرف غلاتها انت..
احمد واهو يتبسم : والله عارف ومتأكد ..
تبسم له فهد وقال : الله يوفقكم ويسعدكم ..
احمد : آمين يارب ..
حضن فهد بسرعه وطلع على طوول مايقدر يتحمل فراقها ..يموت عليها ..معبيه آلجو في آلبيت
طلال سلم على راكان وقال : ما يحتاج أوصيك لإنو راسك بينفجر من كثر الوصايا .. مبروك .. وربي يوفقكم ..
احمد واهو يتبسم :آلله يريحك.. أخف واحد إنت .. وعقبالك ..
تبسم له طلال ومشى لـ أخته وسلم عليها وحضنها .. تكلم فـ إذنها لإنو حاسس فيها : لاتخافين .. وترا كلنا قريب من بعض .. ووقت إللي تبينا بتلاقينا .. إن شاء الله أـيامك كلها سعادهـ ..
غدير وإهي تدراي دموعها : إن شاء الله ..
طلال:شوفي اول ولد سميه طلال..
احمد بأستهزاء: خل يصير شيء بعدين قول أول ولد ..
غدير وجهها الوآن ..تدري انه مو من قلبه يتكلم ..لأنه باين نبرة آلأستهزاء
طلال : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه .. ماتبت من وساختك ..
احمد واهو يتبسم له وحرك راسه بـ معنى لا ..يبتسم عكس الي في قلبه
طلال: ههههههههههههههههههههههههههههه .. أكيد اليوم الحاسم للوساخه عندك اليوم ..
احمد : هههههههههههههههههههههههههههه(ايوه قابلني ان لمستها..اسآسآ هآذي ملموسه )..
طلال سلم عليه وقال واهو يمشي عاطيهم ظهرهـ : الله يوفقكم ..
احمد لحق فيه عشان يتأكد مابقى إلا المصورهـ ..
وقف طلال عند الباب وقال واهو يضحك : أبو الشباب يبي الفكه ... هيه لاتنسى ترا المصورهـ جوا فـ لاتدرعم لـ غدير وتفضحنا فيها ..
احمد : هههههههههههههههههههههه .. كأنك عارف ..
طلال : هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هه
احمد يناظرهـ ... خير شـ عندهـ يضحك ..
حضن احمد واهو دموعه تنزل ..
احمد حس في دموعه وقال : ما اتفقنا كذا ..
طلال يبكي ..
احمد حاضنه .. ولا يدري كيف يسكته ..
طلال بعد عنه ومسح دموعه وقال : أمانتك يأحمد غدير.. تُكفى لا تضايقها .. وترا كل شيء تمر فيه أـنا احس فيه ..
طلال : ياليل أثاري كل شيء مكشوف لك .. عزة الله رحنا ملح ..
ضحكوا ومشى من عندهم .. رجع احمد وحصل المصورهـ تاخذ صور لـ غدير بروحها لصق روحه فيها وضحكت المصورهـ على حركته .وغدير وجهها الوآن .. هذا ماايستحي .... خذت المصورهـ كذا صورهـ لهم ويا بعض .. لكن صور جرئيه مرهـ .. احمد ماكان وده في الصور الجراءه بس وش يسوي علشان العائله ممكن وحده من البنات الملقوفات ياخذو الصور ويستغربون
تبسمت لهم وطلعت من عندهم على القاعه .. سكر باب الجناح ..حصل غدير جالسه متوتره
قال واهو واقف وبكل رقه : أـنا على وضوء عشان كذا بـ أصلي .. وإنتي نفس الشيء صلي .. كان يبي يبعد شوي عشان يستجمع قوته ويصير طبيعي .. اهو من قبل الزواج بـ 4 أـيام مانام كلش .. ومزعج الشباب معاهـ ..بس يتمشون وياهـ عشان يخففون توترهـ .. شوي ويضحك لما تذكر كلام محمد لما كانوا بـ الإستراحه
محمد : ياخي لاتتوتر ولا شيء ..
احمد : صعب .. مو قادر أـنام من كم يوم ..
محمد: الحمدلله . . كل هذا عشان غدير..
احمد : إيوا كل هذذا عشان غدير..
محمد : يارجُل عادي .. تخيل حالك داخل على خويتك ..
الشباب هنا إنفقعوا ضحك ..
احمد: لا والله ..
محمد : إيه .. أجل ليش تشغل حالك وتفكر ..!
فعلاً عاش توتر مو طبيعي ومبهذل الشباب بتورتره .. ولا جا له النوم إلا فجر يوم الزواج .. وسحب نومه من غير لا يحس إلـى العصر .. وحلو إنو الشباب صحوهـ وإلا كان رايحه عليه نومه إلـى ذا الحين .. رمى بشته على الكنبه وصلى وبعدها طلع لـ لغدير وكانت منتهيه من صلاتها .. وتفسخ الجلال من عليها ..
احمد بكره:اسمعي انتي انا بغرفه ..وانتي بغرفه ..ولا تفكري تدخلي علي ..لأني مو طآيقك ..فاهمه ..ويالله الحين نامي بلآرض..لحد مانسافر بكرى ..واخذ سويت فيه غرفتين نوم ..علشان افتك منك..
غدير انجرحت وبقوه بعد..منو الرجال الي يقول ..لزوجته في يوم زواجهم ..ذا الكلام..حست روحها بتطلع
احمد شافها كيف متضايقه:لاتمثلي..ترى انا اعرف الي يمثلون زين ..
غدير بقوه جتها ماتعرف كيف جتها:اسسسسسسسسمع ..تراك زودتها ..وانا ساكته لك ..ولا فيه رجال ..يقول لزوجته يوم زواجهم ذا الكلام
احمد ضحك بأستهزاء:وانتي تعتبري ..هاذا يوم زوآج..لا اذا كان عندك يوم زواج..انا عندي يوم عزاي
غدير ناضرته بكل قسوه:عقبال مأحضر عزاك بكرى
غدير نفسها ماعرفت كيف طلعت
احمد بألم تكلم :ادري ..تدورين اليوم هاذا ..علشان تروحين مع راكانك
غدير بقهر قامت من مكانها ..لآنها لو تجلس اكثر من كذا ..راح تموت ..راحت للصاله
طلال واهو جالس بـ القاعه مع باقي الشباب والرياجيل : أـنا بعد أسبوعين إن شاء الله مكان احمد ..
نايف : والله بنفتك أخيراً منك ..
طلال: ماتهمني ترى دام هنوده معاي..
خالد : ماتلاحظ إنو شايف نفسه من تملك ..!
راكان: ماعليك ماتطوول .. كلها شهر ويجي طايح عندنا ..
فهد : وقتها مانستقبل ..
ياسر : أكيد ..
طلال: ههههههههههههههههههههه .. شـ آبي فيكم ..
نايف:شف تراك بتندم..
طلال يحرك ايديه بلا مبالاه:رح زين بس
عند الحريم في القاعه
بعد ماراحوا الضيوف
بس بقى العائله والطقاقه
الحريم رقص بـ القاعه .. أغنيه بعد أغنيه .. .. وكلهم في المسرح يرقصون .. " ياشيخ عبدالله ’ دواك عندي ’ مرتاح " الأولى والثانيه من المطربه نفسها .. يعني إختيارها .. لكن مرتاح إختيار فاطمه .. ^_^ .. كانت هند متصله في طلال يسمع لكل هـ الأغاني واهو على الخط يسمع مع الشباب ويرقصون على الحماس إللي غصب يرقص ..
فاطمه صارخت قبل لا تبدأ المطربه قالت : لو سمحتي .. راعي السوبر
ناظرتها المطربه والكل صارخ للأغنيه هذي ..
ساره: أول راعي السوبر وبعدين الأغاني إللي إخترناهم ..

إبتدت المطربه .. عزف الأورق بس مع صوتها وقبل الحماس ..
ياربي تحفظه ليا
ساره وإهي تتكلم معاها قالت : الرياض..
فهمت المطربه وتبسمت وقالت : تامرون ..