مــا رأيـــت دمـــوع الورد فــي لحظـــــة وداع و قــــدرت الشعـــــر في نـــــور الشمـــــس
الـــى سنــــوات الضيـــــــاع ويبــــــقى الحـــــب فـــــي لا مكـــــان لا وطـــــن
و اطيــــــــر بالانجنــــــحة النكســــرة الـــــى وادي الذئــــــــــاب
باحثـــــاً عــــن الحلــــــم الضــــائـــع و هــــــكذا تمضـــــــي الايـــــــامـ~*
بأنتظار تعلقاتكم ..