عرض مشاركة واحدة
قديم 03-12-2010, 06:37 AM   #1 (permalink)
تخ’ـــفي غلآإهـــآ
شخصيه هامہ ~

 
الصورة الرمزية تخ’ـــفي غلآإهـــآ

 آلحـآله ~ : تخ’ـــفي غلآإهـــآ غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 9210
 تاريخ التسجيل :  Mar 2010
 فترة الأقامة : 5171 يوم
 أخر زيارة : 12-19-2010 (02:18 PM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : 
 المشاركات : 1,582 [ + ]
 التقييم :  11
  معدل التقييم ~ : تخ’ـــفي غلآإهـــآ is on a distinguished road
 زيارات الملف الشخصي : 4338

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Cadetblue
 
 

الأصـــيله .,/ أحمــد الصــآإنع ~



المدخل :

يحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن " الأحزان " ؟ هو / يبكي !


غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني :
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما أشكي

عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!
إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي .

لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت " الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي .}







.
.


:


قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه /
يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها

" قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه
وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها

شاعره . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه
لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها

, السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه ,
أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . .

مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه .
ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ...

تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه "
و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /

ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه
ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها ,

تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه
صارت الوردَه ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها )

مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينه ]
وإهيَه تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها !

ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . .
ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها

ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه :
نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها

ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه
وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها

مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟
ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها !

كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه
كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها

... الأصيله يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟
قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~

ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه !
والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها "

ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه :
مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها ,

كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه .
ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها

وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ...
و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ]

عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,.,
كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها

ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }


:

.
.









المخرج :


في البدايه .. قلتي : والله إنتـ فاارق
وللـنهاية " درب موحش " , وإختـصرتي .


كان ما دمتي [ حبيبه ] ؟ لا إنتـفارق
يعني لو ما صرتي / حُبي ؟ .. إختـ صرتي !


.



 

رد مع اقتباس