عرض مشاركة واحدة
قديم 10-25-2009, 03:18 PM   #1 (permalink)
>احســـ بنوته ــــأإأس <
شخصيه هامہ ~

 
الصورة الرمزية >احســـ بنوته ــــأإأس <

 آلحـآله ~ : >احســـ بنوته ــــأإأس < غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 8483
 تاريخ التسجيل :  Oct 2009
 فترة الأقامة : 5317 يوم
 أخر زيارة : 05-08-2010 (08:17 AM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : 
 المشاركات : 936 [ + ]
 التقييم :  23
  معدل التقييم ~ : >احســـ بنوته ــــأإأس < is on a distinguished road
 زيارات الملف الشخصي : 176

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Cadetblue
 
 

تعالواآآآ شوفوا فوائد الخس ؟!!



الخس يزيد مناعة الجسم ضد الأمراض:sm259:
من المتوقع أن تحل نباتات الخس محل الإبر والحُقَن في إعطاء الجيل التالي من المطاعيم واللقاحات المضادة للأمراض، بعد أن نجح باحثون أستراليون في زيادة مناعة الفئران ضد مرض الحصبة، بإطعامهم نباتات تحتوي على جرعات من اللقاح المخصص للمرض!
وقال الباحثون في مركز البحوث الطبية والصحة العامة، إنهم على وشك تطوير لقاحات مضاد للحصبة، صالحة للأكل، وخاصة للدول النامية، بحيث لا تحتاج للتبريد أو أيدي ماهرة لحقنها، مشيرين إلى أن الحصبة هي أكثر الفيروسات البشرية المعدية، وتقتل حوالي 800 ألف شخص سنويا، وخصوصا بين الأطفال الرضع في إفريقيا.

وقام الباحثون بحقن مجموعة من الفئران بلقاح المادة الوراثية للحصبة، الذي شجع خلايا العضلات لديها على إنتاج البروتين الفيروسي على سطحها، وذلك لتنشيط جهاز المناعة في جسم الحيوان لإطلاق أجسام مضادة، ثم إطعامها عصارة نباتات تبغ أو خس، تحتوي على نفس البروتين الفيروسي بعد 21 إلى 90 يوما من الحقن الأولى، حيث تم استخلاص هذه العصارة من نباتات معدلة وراثيا لترجمة بروتين الحصبة داخل خلاياها.
وأوضح الخبراء أن هذه الفئران كونت أجساما مضادة للحصبة بمستويات أعلى من الحيوانات، التي أُطعمت عصارة نباتات عادية غير معدلة، مشيرين إلى أن الاتحاد بين المادة الوراثية "دي أن ايه" واللقاح الفمي زاد مستويات الأجسام المضادة إلى درجات تجاوزت المستويات الوقائية المضادة للحصبة المخصصة للبشر.
وقام العلماء أيضا بترجمة بروتينات فيروس الحصبة في نباتات الخس والأرز، بحيث يمكن طحنها وإطعامها للأطفال الرضع، بدلا من تعريضهم للحقن بفيروس حي مضعّف في السنة الأولى والخامسة من العمر.
ولفت العلماء في الدراسة، التي نشرتها مجلة "علوم الفيروساتإلى أن استخدام اللقاح التقليدي في الدول النامية يسبب مشكلات عديدة، أهمها الحاجة إلى الاحتفاظ به مبردا، وخصوصا في المناطق التي لا تصلها الكهرباء، وضرورة وجود أيدي ماهرة ومدربة وإبر نظيفة ومعقمة لإعطائه، فضلا عن تكلفته الاقتصادية العالية. أما الشكل الجديد من اللقاح فيساعد في إبقائه فعالا على درجة حرارة الغرفة، دون الحاجة إلى تبريده أو حقنه.
اتمنى يعجبكم الموضوع ...:sm207:

الله الله بالردود ...:sm237:


 
التعديل الأخير تم بواسطة >احســـ بنوته ــــأإأس < ; 10-25-2009 الساعة 03:23 PM

رد مع اقتباس