عرض مشاركة واحدة
قديم 08-27-2009, 07:33 PM   #1 (permalink)
الأميـرة الدلـوعة
شخصيه هامہ ~

 
الصورة الرمزية الأميـرة الدلـوعة

 آلحـآله ~ : الأميـرة الدلـوعة غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 7222
 تاريخ التسجيل :  Apr 2009
 فترة الأقامة : 5511 يوم
 أخر زيارة : 09-16-2011 (01:06 AM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : 
 المشاركات : 1,434 [ + ]
 التقييم :  23
  معدل التقييم ~ : الأميـرة الدلـوعة is on a distinguished road
 زيارات الملف الشخصي : 3644

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Cadetblue
 
 

ثلاثة أسئلة حيرت العلماء



ثلاثة أسئلة حيرت العلماء


كان هناك غلام ارسل الى بلاد بعيده للدراسه وظل هناك بضعا من الزمن.. ذهب بعد عودته الى أهله ليطلب منهم ان يحضروا له معلم ديني ليجيب على أسئلته الثلاثه, ثم أخيرا وجدوا له معلم ديني مسلم ودار بينهما الحوار التالي:

الغلام: من انت ؟ وهل تستطيع الاجابه على اسئلتي الثلاث؟

المعلم: انا عبد من عباد الله .. وسأجيب على اسئلتك باذن الله

الغلام: هل انت متأكد؟ الكثير من الأطباء والعلماء قبلك لم يستطيعوا الاجابه على اسئلتي!

المعلم: ساحاول جهدي..وبعون من الله

الغلام: لدي 3 أسئله :

1- هل الله موجود فعلا؟ واذا كان كذلك ارني شكله؟ 2- ماهو القضاء والقدر؟ 3- اذا كان الشيطان مخلوقا من نار..فلماذا يلقى فيها بعد ذلك وهي لن تؤثر فيه ؟ صفع المعلم الغلام صفعه قويه على وجهه

فقال الغلام وهو يتألم: لماذا صفعتني؟ وما الذي جعلك تغضب مني؟

اجاب المعلم: لست غاضبا وانما الصفعه هي الاجابه على أسئلتك الثلاث

الغلام: ولكني لم أفهم شيئا

المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟

الغلام: بالطبع اشعر بالالم

المعلم: اذا هل تعتقد ان هذا الالم موجود؟

الغلام: نعم

المعلم: ارني شكله؟

الغلام: لا أستطيع

المعلم: هذا هو جوابي الاول..كلنا نشعر بوجود الله ولكن لا نستطيع رؤيته

ثم اضاف: هل حلمت البارحه باني سوف أصفعك ؟

الغلام: لا

المعلم: هل خطر ببالك اني سأصفعك اليوم ؟

الغلام: لا


المعلم: هذا هو القضاء والقدر

ثم اضاف: يدي التي صفعتك بها,مما خلقت ؟

الغلام: من طين

المعلم: وماذا عن وجهك ؟

الغلام: من طين

المعلم: ماذا تشعر بعد ان صفعتك؟

الغلام: اشعر بالالم

المعلم: تماما..فبالرغم من ان الشيطان مخلوق من نار..ولكن ذا شاء الله فستكون النار مكانا اليما للشيطان


بارك الله في هذا الشيخ وأنار بصيرتكم وبصيرتنا كما أنار الله بصيرته


 

رد مع اقتباس