الموضوع: أدب الرععبْ , **
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-20-2012, 11:31 AM   #2 (permalink)
عَبث
شخصيه هامہ ~
لـآآ إله إلـآ الله ..

 
الصورة الرمزية عَبث

 آلحـآله ~ : عَبث غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 12592
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 فترة الأقامة : 4731 يوم
 أخر زيارة : 04-26-2013 (08:02 PM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : عرعر - السعودية
 المشاركات : 2,401 [ + ]
 التقييم :  102
  معدل التقييم ~ : عَبث will become famous soon enoughعَبث will become famous soon enough
 زيارات الملف الشخصي : 30844
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Black
 
 

افتراضي رد: أدب الرععبْ , **






~~*~*~*~*~*~~





لا يُعتبر جون ميلتون من أدباء الرعب لكن روايته الفردوس المفقود تندرج ضمن أدب الرعب

ولد جون ميلتون في مدينة لندن في 9 ديسمبر 1608
،،كان مهتماً بكتابة المقالات والقصائد.

تلقى جون ميلتون تعليمه في كامبردج بين عامي 1625 و1632، وهناك كتب قصيدة{في صباح يومميلادالمسيح}. كان طيله حياته شخصية نشطة في القضايا السياسية والدينية،
بعد إصابته بالعمى في عام 1652
،،كرس نفسه لكتابة قصيدة{الفردوس المفقود} التي تحكي قصة الشيطان وهبوط آدم وحواء. بعد أربع سنوات نشر قصة انتصار المسيح على إغراءات الشيطان في{استرداد الفردوس}(Paradise Regained) والدراما {عذاب شمشون} (Samson Agonistes). تشتمل أعماله المعروفة الأخرى على المسرحية القصيرة "كومس" (1637)، و"أريوباجيتيكاز" (1644)


ومن الواضح ان ميلتون عاش حياة مليئة بالمتاعب والمآسي المفجعة
،، فقد كانت المصائب تأتي تباعا، الواحدة تلو الأخرى، حيث فقد ابنه الأصغر في سنة 1952،،ثم ما لبث ان فقد زوجته في العام نفسه،، وبعد ذلك يستمر مسلسل الأحزان حيث يفقد بصره في العام نفسه،، وبعد أربع سنوات يتزوج مرة أخرى حين يفقد زوجته الثانية وطفلتها الرضيعة،، وفي سنة 1663 يخوض ميلتون غمار تجربة جديدة حيث يرتبط بسيدة تدعى اليزابيث ميتشال، ويظل يتخبط في هذه الحياة حتى يختطفه الموت في 8 نوفمبر في سنة 1674 وتنطوي آخر صفحة من صفحات حياته .


[
من مؤلفاته ]

paradise lost , kings and magistrates



[ للتحميل ]


..الفردوس المفقود..

[أضغط/ي هُنا ]



~~*~*~*~*~*~~






ولد هوراس ولبول في عام 1717 في لندن التي كانت وقتها عاصمة الإمبراطورية البريطانية{التي لا تغيب عنها الشمس }كأصغر أبناء الخمسة للسير " روبرت والبول " .. و هو ينتمي للطبقات الأرستقراطية و كان أبوه رئيساً للوزارة و قد درس في جامعة كمبردج و لكنه غادرها دون الحصول على الشهادة و بعد تركه للجامعة صار عضواً في البرلمان و حاملاً للقب ( إيرل أورفورد ) ولم يتزوج و لم ينجب أطفالاً لذا فقد كان آخر من حمل لقب ( إيرل أورفورد )

أستقى أفكاره عن الرعب القوطي و اشتق المصطلح نفسه من الطراز المعماري الذي بني عليه منزله الكائن في ( ستروبيري هيلز ) و هو من الطراز القوطي {معنى كلمة قوطي : ( جرماني ) أو ( تيوتوني ) و هو طراز معماري عرفته أوروبا في القرن الثاني عشر الميلادي و قد أصبح هذا الطراز مميز لكل القلاع و القصور المخيفة التي تدور فيها قصص مصاصي الدماء}


قلعة أوترانتو هي العمل الأهم لـ " هوراس ولبول " و لعله الأوحد له وقد كتبت الرواية في عام 1764 لتكون نوعاً أدبياً جديداً في حد ذات وليكرس لفكرة ( الرعب القوطي )،، لكن كثيراً من النقاد و دراسي الأدب يعتبرونه نوعاً رخيصاً من أدب الرعب وغير جدير بالاحترام .

نشر روايته هذه تحت اسم مستعار هو (مورالتو) و اخترع قصة بالغة الغرابة تدل في حد ذاتها على خصب خياله لتمرير هذا العمل الأدبي شديد الرقي فقد أدعى (هوراس ولبول) أن قصة ( قلعة أوترانتو ) من تأليف كاتب إيطالي يدعي (مورالتو)،، هو في حد ذاته من بنات أفكار (ولبول ) ،،و قد عُثر عليها لدي أسرة بريطانية شمال البلاد و تمت ترجمتها .


ترك لنا (هوراس ولبول ) ثروة أدبية متمثلة في خطاباته والتي يبلغ عددها 3000 خطاب،،كذلك مذكراته أيضاً لها قيمة أدبية كبيرة .
عاش " هوراس ولبول " في منزله القوطي في (ستروبيري هيلز) لباقي عمره وتوفي عام 1797 عن عمر ناهز ثمانين عاماً


[ من مؤلفاته ]

the castle of otranto , hieroglyphic



[ للتحميل ]




..قلعة الأسرار..
[أضغط/ي هُنا ]




..THE CASTLE OF OTRANTO..
[أضغط/ي هُنا ]


~~*~*~*~*~*~~



ولدت ماري في عام 1797 في لندن في كنف عائلة راقية مثقفة فالوالد وليم غودوين مفكر و فيلسوف صاحب آراء ثورية،، توصف أحياناً بأنها متطرفة ،، والأم ماري وولستنكرافت واحدة من رائدات الحركة النسائية في زمانها ، و قد تربت ماري الصغيرة مفتقدة حنان الأم التي رحلت بعد مولد ابنتها بعشرة أيام

نشأت في جو من الحرية الفكرية و الثقافة الرفيعة لكنها كانت تتوق للمشاعر و الحب لدرجة أنها لاذت بالفرار مع أول شخص عرض عليها هذه المشاعر التي كانت تفتقدها بشدة فيما يبدو ولكن من حسن حظها أنه لم يكن محباً متسكعاً بل شاعراً رومانسياً رقيقاً هو الشاعر بيرسي شيللي الذي تميز برهافة مشاعره و برقته،، ومن المؤكد أن وجوده بجوارها قد استكمل عناصر الموهبة التي كانت عبقرية ماري في حاجة إليها لتبرز إلى الوجود و لكن شيللي كان بالفعل متزوجاً من هارييت وستبروك
هكذا اضطرا إلى الهرب معاً إلى فرنسا ثم إيطاليا ،، وفي عام 1818 انتحرت زوجة شيلي الأولى مما أعطاهما الفرصة لجعل علاقتهما علاقة شرعية بالزواج ،،و قد رزق الزوجان بعدة أطفال و لكن لم يبق لهما على قيد الحياة سوى طفل واحد برسي فلورنس.


قصة فرانكشتاين ( للعلم أن فرانكشتاين إسم الطبيب وليس المسخ )
آوت ماري إلى الفراش بعد أن سمعت من زوجها و ضيوفه حديثاً عن قدرات الكهرباء التي كانت حديثة الاختراع في هذا الزمان، واعتقاد العلماء بأن تمرير تيار كهربي في جثة آدمية قد يعيد لها الحياة
ورأت في نومها عالماً يقف أمام شيء ممدد على طاولة و قد كان هذا الشيء أقرب لإنسان مشوه بشع ،،وعندما أدار العالم جهازاً ما بدأ ذلك الشيء بالتحرك ،،فأفزع ذلك العالم الذي لاذ بالفرار، لتستيقظ ماري من نومها وتطمئن بعد دقائق إلى أن هذا مجرد كابوس، وهكذا بدأت في الصباح التالي كتابة قصتها و اختارت لها أسم فرانكنشتاين أو بروميثيوس الحديث Frankenstein, or The Modern Prometheus والتي تم نشرها عام 1818 .


كانت سنوات ماري الأخيرة مترافقة مع المرض
،،فمنذ عام 1839 عانت من الصداع وأعراض الشلل في أجزاء من جسمها مما منعها في بعض الأحيان من القراءة أو الكتابة ، وفي 1 فبراير من عام 1851 توفيت ماري بعمر 53 سنة وكان طبيبها يشتبه بحدوث جلطة دماغية ،
وفي الذكرى الأولى لوفاة ماري شيللي
،، قامت عائلة شيللي بفتح التابوت فعثروا في داخله على جدائل من شعر أطفالها الموتى ،،وكتيب ملاحظات كانت تشارك زوجها بيرسي فيه ونسخة من قصيدته { أدونيس} Adonaïs وصفحة مطوية وملفوفة بسلك حريري تحتوي بعضاً من رماده وبقايا من قلبه.

مع العلم أن ماري لديها العيد من المؤلفات لكن شهرة فرانكشتاين سحقتها وطغت عليها



[
من مؤلفاتها ]


Mathilda , the last man , Frankenstein or Modern Prometheus

[ للتحميل ]




..فرانكنشتاين..
[أضغط/ي هُنا ]


Frankenstein or Modern Prometheus

[أضغط/ي هُنا ]







يُتبع }.......





 
 توقيع : عَبث

يَحْتَرِمُوْنَ دِينَنَآ
. . . . وَيَكْرَهُوْنَ عَآدَآتَنَآ

# وَنَحْنُ نَكْرَهُ
دِيْنَهُمْ
. . . . وَنُحِبُّ عَآدَآتهم

وآلنَّتيجَةُ
آسْلآمٌ بِلآ مُسْلِيمَيْن !!


رد مع اقتباس