عرض مشاركة واحدة
قديم 02-12-2012, 02:21 PM   #1 (permalink)
عَبث
شخصيه هامہ ~
لـآآ إله إلـآ الله ..

 
الصورة الرمزية عَبث

 آلحـآله ~ : عَبث غير متواجد حالياً
 رقم العضوية : 12592
 تاريخ التسجيل :  May 2011
 فترة الأقامة : 4720 يوم
 أخر زيارة : 04-26-2013 (08:02 PM)
 النادي المفضل :
 الإقامة : عرعر - السعودية
 المشاركات : 2,401 [ + ]
 التقييم :  102
  معدل التقييم ~ : عَبث will become famous soon enoughعَبث will become famous soon enough
 زيارات الملف الشخصي : 30833
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female

  مشـروبيُ ~

  كآكآوي ~

  قنـآتيُ ~

  مدونتيُ ~

لوني المفضل : Black
 
 

مَوعِد لـَآ تنْسَآإه ّ !








رسالہۧ
..
إلى الغارقين ..
في الشہۧوات والملذات ..
يرتوون منہۧا ..
وكأنہۧم مخلدون في هذه الدنيا..
تناسوا أنَّ الدنيا .. ..
دآر ممر ، وإمتحان ..
وبعدها ..جزآء ، وحسآب ..
ووقفہۧ ..
تشيب لہۧا الولدان ..
أمام خالق الكون ..
وجبَّار الأرض والسماء ..












إنها رسالہۧ ..
إلى التائہۧين ..
اللذين ارتسمت على وجوهہۧم مسحہۧ البؤس والضياع ..
بسبب إغراقہۧم في الذنوب ، والمعاصي التي .. ..
أعمت قلوبہۧم ..
وأنقصت عقولہۧم ..
وأزالت عنہۧم النعم ..
وأحلت بہۧم النقم ..











إنہۧا رسالہۧ ..
إلى الذين ليس لہۧم هدف في الحياہۧ إلاَّ ..
إشباع الغرائز ، والشہۧوات ..
وهم على ما هم فيہۧ ..
من ذل المعصيہۧ ، والہۧوان ..
تراهم يجاهرون ..
بأفعالہۧم ..وعصيانهم ..
وتمردهم على أوامر اللـہۧ ..
إنهم يغرقون ..وهم لا يشعرون













..يسيرون في طريق ..
أولہۧ ..خزي ، وعار ..
وآخرہۧ ....جہۧنم ، وبوار
ليلہۧم ونہۧارهم سواء ..
يظنون ..أنَّ السعادہۧ ..
في لذہۧ ، وشہۧوات ..
وفي سفر ومغامرات ..









أوقاتہۧم ..
لہۧو ، ولعب ..
غناء ، وطرب ..
لا يعرفون معروفاً ..
ولا يُنگرون منگراً ..
يعرفون أسماء ..
المغنين ، والمغنيات ..
والساقطين ، والساقطات ..
بل ويعرفون ..
ميولہۧم ، ورغباتہۧم ، وأخبارهم ..
بل ربما يعرفون ..
أسماء زوجاتہۧم ، وأبنائہۧم ..
ولا يعرفون ..
سيرة محمد صلى اللـہۧ عليہۧ وسلم ..
وسيرہۧ أصحابہۧ ..
وسيرة أمہۧات المؤمنين رضي اللـہۧ عنہۧم أجمعين ..










يقرأون الصحف ، والمجلات ..
بل مئات ..وينفقون في سبيلہۧا عشرات ..
ولا يقرأون القرآن ..ولا حتى لحظات ..
تراهم عند الإشارات قد رفعوا أصوات مگبرات السيارات على ..
موسيقى وألحان ..وهي مزامير الشيطان ..
تہۧنز أجسادهم طرباً ونشوة لذلگ ..
ولا يہۧتز لہۧم قلب عند سماع القرآن ..
جراحات أمتنا في گل مگان ..
في فلسطين ..
وأفغانستان ..
والشيشان ..
وهؤلاء ..يمسون ويصبحون على الألحان ..
إنہۧم يغرقون ..
وهم لا يشعرون ..












تراهم ..
فنون وأشگال من القصات ، والموضات ، والہۧيئات ..
شبان وفتيات {إِذَا رَأَيْتَهُمْ تُعْجِبُكَ أَجْسَامُهُمْ وَإِن يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ }..









صارت الذنوب ...والمعاصي ..والآثام .
.لہۧم عادة ومنہۧاجاً ..
فہۧم ..يعيشون ..
بلا أمن ..
ولا أمان ..
ولا راحہۧ ..
ولا استقرار ..
بلا حياة ..
فأي حياة ..
بلا إيمان !!..










قلوبہۧم ..تئن من الذنوب وتشتگي ..
أطفأت الذنوب نور الإيمان في قلوبہۧم ..
وقطعت الآهات والحسرات گبودهم ..
وأرَّقت الہۧموم مضاجعہۧم ..
يغرقون ..في لجج المعاصي والآثام ..
من مصيبہۧ إلى مصيبہۧ ..
ومن همّ إلى همّ ..
ومن غمّ إلى غمّ ..
و لا هم يتوبون ..
ولا هم يذگرون ..













وصدق اللـہۧ حين قال { وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ
يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى ، قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً } -
هو مع ضلالہۧ وعصيانہۧ وتمردہۧ يحاجج - { قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِي أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ
بَصِيراً قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَاتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذَلِكَ الْيَوْمَ تُنسَى ، وَكَذَلِكَ نَجْزِي مَنْ
أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِآيَاتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى }..













..يسمعون المواعظ ..
ولا يتعظون ..
يدفنون الموتى ..
ولا يعتبرون ..
يرون الحق ..
ولا يتبعون ..
يُدعون ..
ولا يستجيبون ..
..إنہۧم يغرقون
لا يفگرون بالتوبہۧ والندم ..









ومع هذا ..
نقول لہۧم ما قال اللـہۧ : { يَا قَوْمَنَا أَجِيبُوا دَاعِيَ اللَّهِ وَآمِنُوا بِهِ يَغْفِرْ لَكُم
مِّن ذُنُوبِكُمْ وَيُجِرْكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ ، وَمَن لَّا يُجِبْ دَاعِيَ اللَّهِ فَلَيْسَ بِمُعْجِزٍ
فِي الْأَرْضِ وَلَيْسَ لَهُ مِن دُونِهِ أَولِيَاء أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ } ..





 

رد مع اقتباس