06-25-2011, 03:24 PM
|
#4 (permalink)
|
≈ مستشارة المؤسس ✿
قصةة حَزينةة !
آلحـآله ~ : | رقم العضوية : 9910 | تاريخ التسجيل : May 2010 | فترة الأقامة :
5106 يوم | أخر زيارة : 06-09-2013 (04:26 AM) | النادي المفضل : | الإقامة : (K S A) * | المشاركات : 6,590 [
+
] | التقييم : 89 | معدل التقييم ~ : | زيارات الملف الشخصي : 7996 | الدولهـ | الجنس ~ | | مشـروبيُ ~ | كآكآوي ~ | قنـآتيُ ~ | MMS ~ | مدونتيُ ~ | | | لوني المفضل : Black |
|
رد: || دستور منتدى بنوته.
عَنَاوِيْنُ وَ مَوَاضِيْعُ بَنُوُتَه:
أَوَّلَا عَنَاوِيْنُ الْمَوَاضِيْعِ
بِلَا شَكٍّ أَنَّ الْعُنْوَانِ يَدُلُّ عَلَىَ الْمُحْتَوَىْ وَأَنَّ الْكِتَابَ يَقْرَأُ مِنْ عُنْوَانِهِ وَمَنْ الْمُهَمٌّ أَنْ يَكُوْنَ الْعُنْوَانُ لَائِقَا وَوَاضِحا . قَوَانِيْنَ عَنَاوِيْنُ الْمَوَاضِيْعِ :
- يَجِبُ أَنْ يَكُوْنَ الْعُنْوَانُ مُعَبِّرَا عَنْ مَضْمُوْنِ الْمَوْضُوْعِ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ وَلَائِقٌ .
- الِاهْتِمَامِ قُدِّرَ الْمُسْتَطَاعِ بِاخْتِصَارٍ عُنْوَانُ الْمَوْضُوْعِ .
ثَانِيَا الْمَوَاضِيْعُ :
إِنَّ الْمَوْضُوْعَاتِ الَّتِيْ تَنْشُرُهَا تُعَبِّرُ عَنْكَ ، عَنْ شَخْصِيَتَكْ ، عَنْ فِكْرِكَ ، عَنْ قَنَاعَاتِكَ
وَعَنْ رَأْيُكَ فَمَتَىَّ مَا وَجَّهَتْهَا تُجَاهَ الْأَهْدَافِ جَيِّدَا وَوُظِّفَتْ أَدَوَاتِ الْكِتَابَهْ خَيْرٌ تَوْظِيْفِ
سَتَظْهَرُ مُمَيِّزَا بَيْنَ صُفُوْفِ الْمُمَيَّزَيْنِ وَتَجَبَّرْ الْآَخِرِينَ عَلَىَ احْتِرَامِكَ وَتَقْدِيْرِكَ . قَوَانِيْنَ كِتَابَةِ الْمَوَاضِيْعُ :
- يَجِبُ أَنْ تَكُوْنَ الْمَوَاضِيْعُ ذّاتُ قَيِّمَةٌ وَرَقِيِّ فِيْ الْطَرْحِ وَالْأُسْلُوبُ وَالْحِوَارِ .
- يَجِبُ انْ تَكُوْنَ بَعِيْدَةْ عَنْ الْجَدَلَ اللامَوْضُوعِيّ .
- يَمْنَعُ الْإِسَاءَةَ إِلَىَ الْدِّيْنِ الْإِسْلَامِيِّ الْحَنِيْفُ بِأَيِّ شَكّلْ مِنَ الْأَشّكَالْ .
- يَمْنَعُ الْخَوْضِ فِيْ الْمَوَاضِيْعْ الْسِيَاسِيَةْ الْمُتَعَلِّقَةِ بَحُكُوْمَاتِ الْدُّوَلِ وَالْشُّعُوْبِ مُهِمَّا كَانَتْ الْأَسْبَابْ وَذَلِكَ لِعَدَمِ خَلَقَ الحَسَاسِيَاتِ بَيْنَ الْأَعْضَاءِ .
- يُمْنَعُ اسْتِخْدَامُ الْأَلْفَاظِ الْمُخَالَفَةِ لِلْشَّرْعِ وَ الْتِيْ تَخْدِشْ الْحَيَاءْ الْعَامِ وَتَتَعَدَّىْ حُدُوْدِ الْأَدَبِ .
- يَمْنَعُ الْخَوْضِ فِيْ الْمَوَاضِيْعُ الْإِسْلَامِيَّةِ ذَاتُ الْصِّلَةِ بِالْفَتَاوَىْ وَيَجِبُ تَحْدِيْدِ الْمَصْدَرِ عِنْدَ الْكِتَابَةْ .
- يُحِبُّ أَنْ يَكُوْنَ الْمَوْضُوْعِ مُتَوَافِقٌ مَعَ الْقَسَمِ الَّذِيْ يَطْرَحُ فِيْهِ ،
ولْمُشَرَفِيّ الْأَقْسَامِ حَقٍّ فِيْ نَقْلِ الْمَوَاضِيْعُ إِلَىَ مَوْطِنِهَا الْمُخَصَّصَ لَهَا ،، دُوْنِ الْحَاجَةُ إِلَىَ اسْتِئْذَانٍ كَاتِبٌ الْمَوْضُوْعِ .
- يَمْنَعُ وُضِعَ دِّعَايَاتٍ فِيْ الْمَوَاضِيْعُ لِـ مَوَاقِعٌ آُخْرَىَ اوْ عَنَاوِيْنُ بَرِيْدُ اوْ ارَقَامْ هَوَاتِفُ اوْ وِصِلاتٌ لِصُوَرِ نِسَائِيَّةٌ .
- يَمْنَعُ تُكَرِّرُ الْمَوَاضِيْعُ وَطَرَحَهَا بِأَكْثَرَ مِنْ قَسِمْ .
- يَمْنَعُ طُرِحَ ايً شَكْوَىْ ضِدَّ ايً مُرَاقِبْ اوْ مُشْرِفُ فِيْ الْأَقْسَامِ
فًـ لِتَّقْدِيْمِ إِيَّ شَكْوَىْ أَوْ اقْتِرَاحِ وُجِدَ قِسْمٌ خَاصّ بِذَلِكَ وَهُوَ نُقْطَةٌ وُصِلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ .
- يَمْنَعُ مَنْعا بَاتا الْتَدَخُّلٍ فِيْ شُؤُوْنِ إِداآرَة بَنُوُتًهْ ، أَوْ الإِعْتَرَاضٍ عَلَىَ قَرَارَاتِهَا
فًـ لِلْإِدَارَةِ الْصَّلاحِيَّاتِ الْكَامِلَةُ فِيْ حَذْفِ أَوْ تَعْدِيْل أَوْ نَقْلٍ أَوْ إِغْلَاقُ أَيُّ مَوْضُوْعٍ أَوْ إِيْقَافُ إِيَّ عُضْوِيَّةٌ .. دُوْنَ ذِكْرِ الْأَسْبَابُ .
* فِيْ حَالِ مُخَالَفَةُ هَذِهِ الْقَوَانِيْنِ لِلْإِدَارَةِ - وَلِمَنْ لَهُ صَلَاحِيَّاتِ - الْحَقَّ بِـِ نُقِلَ الْمَوَاضِيْعُ إِلَىَ الْقِسْمِ الْمُنَاسِبِ .
* امّا فِيْ حَالِ تَضَمَّنَ الْمَوَاضِيْعُ لِـِ دِّعَايَاتٍ فًـ لِلْإِدَارَةِ الْحَقِّ بِإِيْقَافِ الْعُضْوِيَّةٌ دَوِّنْ أَيُّ نِقَاشَ - نَاقَضَ لِـ لِدُسْتُورٍ - .
* مَا يُكْتَبُ فِيْ بَنُوُتَه لَا يَمْثُلُ رَأْيَ الْإِدَارَةِ ، بَلْ يُمَثِّلُ رَأْيَ الْكَاتِبُ
. . . . . . . . . . . وَنَحْنُ نَحْتْرِمُ جَمِيْعِ آَرَاءَ الْكِتَابِ مَا دَامَتِ لَاتَتَعَدَّىْ هَذَا الْدُّسْتُورُ . |
| القرآن الكريم كآمل بِ صوت مآهر المعيقلي |