يرجع تفاوت العباد في المسير على الصراط هو تفاوتهم فـــــــــي أعمالهم وقد وردت أدله على صفة هذا الصراط فمنها أنه مظلم حالك الظلمة والمار عليه يحتاج إلى نور ليرى طريقه وفي صحيح
مسلم أبي الزبير عن جابر رضي الله عنه (ويعطى كل إنسان منافق أومؤمن نورا ثم يتبعونه وعلى جسر جهنم كلاليب وحسك تاخذ من شاء الله تعالى ثم يطفأ نور المنافقين ثم ينجو المؤمنون )
ومنها أنه دحض مزلة لا تثبت عليه القدم إلا إذا ثبتها الله تعالى ،ودليلها في الصحيحين من حديث
أبي سعيد وفيه :قالوا:وماالجسر ؟قال :(مدحضة مزلة)،والله المستعان . ومنهاأن الانبياء قائمون عليه :
يقولون :(اللهم سلم سلم ) نسأل الله جل وعلا أن يثبتنا على هذا الصراط
**** آدعووووووووووولي بآلهدآيــــــــــــه وآلتووووفيييييييق ويحفظ آمي وآبوي يآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآرب