رضي الله عنهم جميعا
بحب كتير اقرؤ سيرتهم العطره
ومافيها من قصص روعه
الإسلام دين التقوى لم يفرق بين لون أو حسب أو نسب.
وياليت كلنا نتخذ ابو ذر قدوره لنا
في احساسه بغلطه واعتذاره لبلال
ونتخذ بلال قدوه في تمالك الاعصاب فلم ينفعل ويرد لها السبه بل ذهب واشتكى لرسول الله
وقبل اعتذار ابو ذر ولم يهينه كما اهانه
بارك الله فيك
لاتحرمنا من ابداعاتك