02-13-2008, 03:55 AM
|
#1 (permalink)
|
مؤسس الموقع ~
ye87ar1
آلحـآله ~ : | رقم العضوية : 1 | تاريخ التسجيل : Apr 2007 | فترة الأقامة :
6235 يوم | أخر زيارة : 04-04-2024 (05:08 AM) | النادي المفضل : | الإقامة : Kuwait | المشاركات : 5,879 [
+
] | التقييم : 87 | معدل التقييم ~ : | زيارات الملف الشخصي : 35415 | الدولهـ | الجنس ~ | | مشـروبيُ ~ | كآكآوي ~ | قنـآتيُ ~ | MMS ~ | | مدونتيُ ~ | | | لوني المفضل : Crimson |
|
صورة فتاة البالتوك التي ماتت وهي تعرض جسدها كلنا سمعنا عن موت فتاة كانت تستعرض في أحدى غرف الجنس بالبالتولك.. وقتها أنا قلت أن الخبر ماهو صحيح أو مجرد مبالغة .. ولكن .. ولاحول ولاقوة إلا بالله هذا حصل وبالفعل ..
قال تعلى /
أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ وَإِنْ تُصِبْهُمْ حَسَنَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَقُولُوا هَذِهِ مِنْ عِنْدِكَ قُل كُلٌّ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ فَمَالِ هَؤُلاءِ الْقَوْمِ لا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثاً (النساء:78)
لم يخطر في بال المسكينه - التي باعت دقائق عمرها الثمينة للدخول للبالتوك قاصدة الغرف الإباحية - أن ملك الموت كان بإنتظارها ، ما هي إلا دقائق معدودة عرضت بها ما يحرم ألا وغافلها بتلك النهاية المشؤمه ، ختم الله عليها بنهاية بائسة
تعيسه حزينه مرديه ..، نهاية كانت تظن انها تقضي بها متعة ولذه ، ولا خير في لذه لم يعقبها فقط ألم ...،
إنما خاتمة سوووووء ....فأين حبيبها خالد الآن منها!!...هل سينفعها في قبرها...ويوم يبعث من في القبور نسأل الله العافية.... وياإللهي رحمتك بنا وبها .. !
وها هي صوره للفتاة بعد أن سقطت ميته امام عيون المشاهدين والذين توقعو انها نامت
!!
وهاهي مــاتـــت وقام مسؤول الموقع بطردها من الغرفه الجنسيه بعد موتها ..
وسط التعليقات الساخره من رواد الغرفه
اللهم إغفر لها و إرحمها
و عافها و اعف عنها
اللهم إنا نسألك الهدى و التقى و العفاف و الغنى
اللهم إسترنا و إحفظنا من كل سوء
اللهم اكفنا شر البالتوك
و نسألك خيره و إجعله حجة لنا لا علينا
يا قوي يا عزيز
//
غفر الله لنا ولها
فهل من معتبر ؟! |
| يارب إن [ ضاقت ] قلوب الناس عن ما فيّ من خير فـعفوك لا يضيق * علمتني الحياة أن لا أحقد على أحد مهما فعل. * علمتني الحياة أن أتعلم من تجارب الآخرين. * علمتني الحياة أن أبتسم في وجوه العابسين، ليتعلموا كيف يبتسمون.
|