| ![]() |
التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() | ![]() ![]() | ![]() ![]() | ![]() ![]() |
قريبا![]() | بقلم : ![]() | قريبا![]() | قريبا![]() |
|
زآۈيـﮧ حرهـﮧ [ هُـטּْـا إنسڪَاب لـ مختـلف المُوآضيـع ] «• للمُـواضيع العـََـامـّﮧ •» |
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1 (permalink) | |||||||||
مستشار المؤسس ~ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
{.........أتَحتْ الوَرد شَوكْ أمْ فَوقْ الشَوكْ وَرداً ........} انا :
قمرهم كلهم كَلآإمْ فيْ مُنتَهى الرَوعةً لُـٍمنًٍُِ يعتٍبًرَ ![]() قصـة قصيـرة : أَرادَ رَجُلْ أنْ يَبيعَ بيتُه وَينتَقلْ إلى بَيت أفضَل فذَهَبَ إلى أَحد أصدِقائِه وَهُو رَجُل أَعمَالْ وَخَبير في أعمال التَسويقْ ، وَطَلب مِنهُ أنْ يُساعِدهُ في كِتابه إعلآإنْ لبيع البَيتْ وَكانْ الخَبير يَعرفُ البَيت جَيداً فكَتب وَصفاً مُفصلاً له أشاد فِيه بـ المَوقعْ الجَميلْ وَالمَساحة الكَبيرة وَ وصَفَ التَصميمْ الهَندسي الرَائِع ، ثُم تَحدث عَنْ الحَديقة وَحمامْ السِباحة .. الخ ! وَ قرأ كَلماتْ الإعلآإنْ [ علي ] صَاحِبْ المَنزلْ الذي أصغى إليه فيْ اهتمآإم ْشَديدْ وَقالْ : أرجُوكْ أعِدْ قِراءة الإعلانْ وَحينَ أعَادَ الكَاتِبْ القِراءة صَاح الرَجُل يّ له مِنْ بَيتْ رَائِعْ ! , لَقد ظَللتُ طُول عُمريْ أحلُمْ باقتناء مِثلَ هَذا البيتْ وَلم أكُنْ أعلمْ إننيْ أعيشُ فيه إلي أنْ سَمِعتُكَ تَصفهُ ثُم أبتَسمَ قائلاً مِنْ فَضلكْ لآإ تَنشُر الإعلآإنْ فَبيتيْ غَير مَعروضْ للبَيعْ ! , هُناكَ مَقولة قَديمه تَقولْ : أحصيْ البَركاتْ التيْ أَعطَاهَا الله لكْ وَاكتُبها وَاحدة وَاحدة وَسَتجدْ نَفسَكَ أكثر سَعادة مِمَا قَبلْ . إننا ننسى أنْ نشكر الله تَعالى لأننا لآإ نتأمَلُ فيْ البَركَاتْ وَلآإ نَحسُبْ مَا لدَينآإ وَلأننا نَرى المَتاعِبْ فَ نَتذمَر وَلآإ نَرى البَركَاتْ قَالَ أحَدهُمْ : إننا نَشكُو . . لأنَ الله جَعل تَحت الوَروُدْ أشواكْ . . وَكَان الأجدر بنا أنْ نَشكُره , لأنهُ جَعل فَوقَ الشَوك وَيقُولْ آخر : تَألمتُ كَثيراً . . عِندمَا وَجدتُ نَفسيْ حَافيْ القَدمينْ . . ولكننيْ شَكرتُ الله كَثيراً . . حينما وَجدتُ آخر لَيسْ لهُ قَدمينْ ! أَسألُكَ بـ الله كَم شَخصْ . . تَمنى لو أنهُ يَملُكْ مِثلَ . . سَيارتكْ , بَيتكْ , جَوالكْ , شَهادتكْ , وَظيفتُكْ .. إلخ ؟! كَمْ مِنْ النَاسْ . . يَمشُونَ حُفاة وَأنتَ تَقودُ سَيارة . . ؟! كَمْ مِنْ النَاسْ . . يَنامونَ فيْ الخَلآإءْ وَأنتَ فيْ بيتكْ . . ؟! كَم شَخصْ . . يَتمنى فُرصَة للتَعليمْ وَأنتَ تَملُكْ شَهادة . . ؟! كَم عَاطِلْ . . عَنْ العَملْ وأنتَ مُوظفْ ؟! كَمْ . . و كَمْ . . و كَمْ . . و كَم . . ؟! ألَمْ يَحنْ الوَقتْ لأنْ تَقولَ : يَآربْ لكَ الحَمد كَما يَنبغي لِجلآإلْ وَجهُكْ وَعَظيمْ سُلطَانكْ اللهُمَ لكَ الحَمد حَتى تَرضى وَ لكَ الحَمد إذا رَضيتْ وَلكَ الحَمد بَعدَ الرِضَآإ كَلِمَتآإنْ خَفيفتانِ عَلى اللسَانْ ، حَبيبتَانِ إلى الرَحمنْ ، ثَقيلتَانِ فيْ المِيزآنْ سُبحَانَ الله وبَحمده سُبحَانَ الله العَظيمْ | |||||||||
![]() ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|