بقلم : مشعل السديري 2011/11/30 الساعة 5:16 بتوقيت مكّة المكرّمة
تزاملت معه منذ السنة الأولى الابتدائية في المدرسة النموذجية بالطائف في القسم الداخلي.ولاحظت أن زميلي ذاك يعشق الموسيقى والرقص إلى درجة الجنون، ولا أستبعد أنه تعلم مفردات وألحان وأسماء الأغاني قبل أن ينطق (بابا وماما).
وفي السنة الرابعة الابتدائية سحبه والده وبعثه إلى بريطانيا وألحقه بمدرسة داخلية هناك، وانتهت صلتي به وكدت أنساه.
وذهبت إلى القاهرة في عام 1985، وبينما كنت جالسا بأمان الله في بهو الفندق (أمزمز) على كأس من عصير البرتقال، وإذا برجل وسيم و(شحط) يقف على رأسي ويناديني باسمي،
لقراءة المزيد