. . . . الْسَّلَامُ عَلَيْكُمْ ،،
مَسَائُكُمّ / صَبَآَحَكُمْ رِضَاّ مِنَ رَبِّ الْعَآلِمِيْنْ ..

الْعَزِيْزُ عُضْوٌ مُنَتدَيآتْ بنوِتهَ
فِيْ بِدَايَةِ لَقَدْ أَسْعِدْنَا انْضِمَامُكَ لِنُخْبَةِ الْمُتَمَيِّزِينَ فِيْ هَذَا الْمُنْتَدَىّ الْكَبِيْرُ وَسَنَكُونُ أَسْعَدُ حِيْنَ تُسَطِّرُ لَنَا مُشَّارِكّاتْ إِبْدَاعِيَّةٍ
وَنُرَحِّبُ بِكِ أَجْمَلَ تَرْحِيْبٍ .. وَنَتَمَنَّىْ لَكَ وَقْتَا سَعِيْدا مَلِيْئا بِالْحُبِّ كَمَا يُحِبُّهُ الْلَّهُ وَيرضِآهٍ

فَأَهْلَا بِكَ فِيْ هَذَآَ الْمُنْتَدَىّ الْمُبَارَكِ إِنْ شَاءَ الْلَّهُ
وَنَرْجُوْا أَنْ تُفِيِدْ وَتَسَتَفِيِدْ مِنْـا ..
وَشُكْرا لِـِ تَعَطَيْرّكِ مُنْتَدَىّ بَنوتًهِ بِبَاقَتكِ الْرَّائِعِةُ مِنْ مُشِارَكَاتِ مُسْتَقَبَلّيّةً
لَكَ مِنَّآ أَجْمَلَ الْمُنَى وَأَزْكَى الْتَّحِيَّاتِ وَالْمَحَبَّةِ ،

مَا يُطْرَحُ فِيْ بَنوتهُ هُوَ مَسْؤُوْلِيَّةُ نَتَحَمَّلُهَا أَمَامَ الْلَّهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىْ وَمَنْ ثُمَّ أَمَامَ الْزُوَارْ المُتَصَفِحِينَ وَالْأَعْضَاءِ الْمُشَارِكِيْنَ
وَكُلُّ كَلِمَةٍ يَخُطُّهَا قَلَمِكَ وَحَرْفٌ وَكُلُّ سُلُوْكٍ يَصْدُرُ عَنْكَ أَوْ تَصَرُّفٍ سَيُعَلَّقُ فِيْ رَقَبَتِكَ وَمَنْ ثُمَّ فِيْ رَقَبَةِ الْمَسْؤُولِينَ عَنْ هَذَا الْمُنْتَدَىّ
فـَ " اتَّقِ الْلَّهَ فِيْمَا تَكْتُبُهُ " وَمَا تَنْشُرُهُ مِنْ مَوَاضِيِعْ وَمُشِارَكَاتِ وَاعْلَمْ أَنَّهُ رُبَّ كَلِمَةٍ مِنْ سَخَطِ الْلَّهِ لَا نُلْقِيَ لَهَا بَالا قَدْ تُسْقِطُنَا فِيْ هَاوِيَةٍ الْجَحِيْمِ
وَلَرُبَّ كَلِمَةٍ مِنْ رِضْوَانِ الْلَّهِ لَا نُلْقِيَ لَهَا بَالا قَدْ تَرْفَعَنَا لِلْفِرْدَوْسِ الْأَعْلَىَ دَرَجَاتٍ وَدَرَجَاتُ.
( وَمَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيْبٌ عَتِيْدٌ ) ،،، صَدَقَ الْلَّهُ الْعَظِيْمِ

وَأَعْلَمْ أَنَّ الْنِظَامَ أُوْجَدَ مِنْ أَجْلِ مَنْعِ الْفَوْضَىْ وَكَيْ لَا تَسِيْرُ دَفَّةَ الْأُمُورِ بِعَشْوَائِيَّةٍ ،
وَقَدْ تَمَّ وَضْعُ دُّسْتَوَرْعَامِ وَقَوَانِيْنْ ضْبْطِيّةً فِيْ فَرِشْنسَ دِيُزَايَنْ .

وَمِنْ أَجْلِ تَحْقِيْقِ الْأَهْدَافِ الْمَنْشُوْدَةَ وَالْنَّجَاحِ لِهَذَا الْمُنْتَدَىّ ،
أَنْتَ مَسْؤُوْلٌ وَالْكُلُّ مَسْؤُوْلٌ عَنْ الْرُّقِيُّ بِهَذَا الْصَّرْحَ الْمُتَمَيِّزِ .

الْأَسْمِ ( الْعُضْوِيَّةٌ )
إِنَّ الْإِسْمِ الَّذِيْ تُسَجَّلُ بِهِ فِيْ بَنُوتهْ هُوَ أَوَّلٌ مَا يَلْفِتُ نَظَرَ الْآَخِرِينَ إِلَيْكَ ، وَهُوَ يَدُلُّ عَلَىَ جُزْءِ مِنْ شَخْصِيَتَكْ ..

الْقَوَانِيْنِ الْخَاصَّةِ بِإِخْتِيَارِ الْأَسْمَاءُ :
- يَجِبُ إِخْتِيَارٌ إِسْمٍ لَائِقٍ دِيْنِيّا وَأَخْلاقِيا وبِعِنَايَةً وَدِقَّةَ تَامَّةٍ .
- لَا يَسْمَحُ الْتَّسْجِيْلُ بِإِسْمٍ أَحَدٌ الْأَعْضَاءِ الْمُسَجَّلِيْنَ مُسْبَقَا وَذَلِكَ بِإِضَافَةِ مُدَّ أَوْ تَشْكِيلُ أَوْ غَيْرِهَا
- يُمْنَعْ كِتَابَةِ الْإِسْمُ عَلَىَ هَيْئَةِ بَرِيْدٌ إِلِكْتُرُوْنِيْ أَوْ رَقْمِ هَاتِفَ .
- الْمُحَافَظَةِ عَلَىَ الْمَعْلُوْمَاتِ الْشَّخْصِيَّةِ كُـ كَلِمَةُ الْمُرُوْرِ وَغَيْرِهَا .
- يَمْنَعُ إِسْتِخْدَامٌ الْعُضْوِيَّاتْ الْمُتَكَرِّرَةِ - اسْتِخْدَامٌ اكْثَرَ مِنْ عُضْوِيَّةٌ - .

الْتَوَاقَيِعٌ وَ الْأَلْقَابِ وَ الْصُّوَرِ الْرَّمْزِيَّةَ :
يَعْكِسُ الْتَّوْقِيْعُ صُوْرَتَكَ أَوْ جُزْءً مِنْهَا وَهُوَ كَالشْعَارٍ بِالْنِّسْبَةِ لَكَ ،
فَلْتُظْهِرْ دَائِمَا بِمَظْهَرِ يَلِيْقُ بِكَ وَيُجْبَرُ الْآَخِرِينَ عَلَىَ إِحّتِرَامِكْ وَتَقْدِيْرِكَ .

الْقَوَانِيْنِ الْخَاصَّةِ بِـ الْتَوَاقَيِعٌ وَالْأَلْقَابِ وَالْصُّوَرِ الْرَّمْزِيَّةَ أَوْ الْشَّخْصِيَّةِ :

- يَمْنَعُ مَنْعَا بَاتَا وَضَّعَ رَوَابِطُ دِعَائِيَّةً لَمُنْتَدَيْاتُ أُخْرَىَ أَوْ عَنَاوِيْنُ بَرِيْدٌ إِلِكْتُرُوْنِيْ .
- يَمْنَعُ وُضِعَ صُوَرْ مُخِلَّةٍ بِالْأَدَبِ وَالْأَخْلاقِ وَالْذَّوْقِ الْعَامِ .
- يَمْنَعُ وُضِعَ تِّوُاقِيَعْ تَحْتَوِيْ عَلَىَ مْيُوزكْ أَوْ أَغَانِيْ .
- فِيْ لَوْحَةِ تَحْكُمُ الْعُضْوِ هُنَاكَ مَجْمُوْعَةِ صُوَرْ رَمْزِيَّةٌ تَسْتَطِيْعَ إِخْتِيَارٌ ايً صُوْرَةٌ مِنْهَا .
- لِـ طَلَبَاتِ تَغَيَّرَ الْأَلْقَابِ هُنَاكَ مَوْضُوْعٌ وَجِدَ لِـ ذَلِكَ ،، فِيْ قِسْمِ مَسَاحَةٌ لِخَدَمَاتِ وَتَلْبِيَةً طَلَبَاتِ الْأَعْضَاءِ .
* فِيْ حَالِ مُخَالَفَةُ الْعُضْوِ لِهَذِهِ الْقَوَانِيْنِ سَتَقُوْمُ الْإِدَارَةِ بِتَعْدِيِلِ تَوْقِيْعَكَ أَوْ صُوْرَتَكَ الْرَّمْزِيَّةَ دُوْنِ الْرُّجُوْعُ إِلَيْكَ .

عَنَاوِيْنُ وَ مَوَاضِيْعُ بَنُوُتَه:
أَوَّلَا عَنَاوِيْنُ الْمَوَاضِيْعِ
بِلَا شَكٍّ أَنَّ الْعُنْوَانِ يَدُلُّ عَلَىَ الْمُحْتَوَىْ وَأَنَّ الْكِتَابَ يَقْرَأُ مِنْ عُنْوَانِهِ وَمَنْ الْمُهَمٌّ أَنْ يَكُوْنَ الْعُنْوَانُ لَائِقَا وَوَاضِحا .

قَوَانِيْنَ عَنَاوِيْنُ الْمَوَاضِيْعِ :
- يَجِبُ أَنْ يَكُوْنَ الْعُنْوَانُ مُعَبِّرَا عَنْ مَضْمُوْنِ الْمَوْضُوْعِ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ وَلَائِقٌ .
- الِاهْتِمَامِ قُدِّرَ الْمُسْتَطَاعِ بِاخْتِصَارٍ عُنْوَانُ الْمَوْضُوْعِ .

ثَانِيَا الْمَوَاضِيْعُ :
إِنَّ الْمَوْضُوْعَاتِ الَّتِيْ تَنْشُرُهَا تُعَبِّرُ عَنْكَ ، عَنْ شَخْصِيَتَكْ ، عَنْ فِكْرِكَ ، عَنْ قَنَاعَاتِكَ
وَعَنْ رَأْيُكَ فَمَتَىَّ مَا وَجَّهَتْهَا تُجَاهَ الْأَهْدَافِ جَيِّدَا وَوُظِّفَتْ أَدَوَاتِ الْكِتَابَهْ خَيْرٌ تَوْظِيْفِ
سَتَظْهَرُ مُمَيِّزَا بَيْنَ صُفُوْفِ الْمُمَيَّزَيْنِ وَتَجَبَّرْ الْآَخِرِينَ عَلَىَ احْتِرَامِكَ وَتَقْدِيْرِكَ .

قَوَانِيْنَ كِتَابَةِ الْمَوَاضِيْعُ :
- يَجِبُ أَنْ تَكُوْنَ الْمَوَاضِيْعُ ذّاتُ قَيِّمَةٌ وَرَقِيِّ فِيْ الْطَرْحِ وَالْأُسْلُوبُ وَالْحِوَارِ .
- يَجِبُ انْ تَكُوْنَ بَعِيْدَةْ عَنْ الْجَدَلَ اللامَوْضُوعِيّ .
- يَمْنَعُ الْإِسَاءَةَ إِلَىَ الْدِّيْنِ الْإِسْلَامِيِّ الْحَنِيْفُ بِأَيِّ شَكّلْ مِنَ الْأَشّكَالْ .
- يَمْنَعُ الْخَوْضِ فِيْ الْمَوَاضِيْعْ الْسِيَاسِيَةْ الْمُتَعَلِّقَةِ بَحُكُوْمَاتِ الْدُّوَلِ وَالْشُّعُوْبِ مُهِمَّا كَانَتْ الْأَسْبَابْ وَذَلِكَ لِعَدَمِ خَلَقَ الحَسَاسِيَاتِ بَيْنَ الْأَعْضَاءِ .
- يُمْنَعُ اسْتِخْدَامُ الْأَلْفَاظِ الْمُخَالَفَةِ لِلْشَّرْعِ وَ الْتِيْ تَخْدِشْ الْحَيَاءْ الْعَامِ وَتَتَعَدَّىْ حُدُوْدِ الْأَدَبِ .
- يَمْنَعُ الْخَوْضِ فِيْ الْمَوَاضِيْعُ الْإِسْلَامِيَّةِ ذَاتُ الْصِّلَةِ بِالْفَتَاوَىْ وَيَجِبُ تَحْدِيْدِ الْمَصْدَرِ عِنْدَ الْكِتَابَةْ .
- يُحِبُّ أَنْ يَكُوْنَ الْمَوْضُوْعِ مُتَوَافِقٌ مَعَ الْقَسَمِ الَّذِيْ يَطْرَحُ فِيْهِ ،
ولْمُشَرَفِيّ الْأَقْسَامِ حَقٍّ فِيْ نَقْلِ الْمَوَاضِيْعُ إِلَىَ مَوْطِنِهَا الْمُخَصَّصَ لَهَا ،، دُوْنِ الْحَاجَةُ إِلَىَ اسْتِئْذَانٍ كَاتِبٌ الْمَوْضُوْعِ .
- يَمْنَعُ وُضِعَ دِّعَايَاتٍ فِيْ الْمَوَاضِيْعُ لِـ مَوَاقِعٌ آُخْرَىَ اوْ عَنَاوِيْنُ بَرِيْدُ اوْ ارَقَامْ هَوَاتِفُ اوْ وِصِلاتٌ لِصُوَرِ نِسَائِيَّةٌ .
- يَمْنَعُ تُكَرِّرُ الْمَوَاضِيْعُ وَطَرَحَهَا بِأَكْثَرَ مِنْ قَسِمْ .
- يَمْنَعُ طُرِحَ ايً شَكْوَىْ ضِدَّ ايً مُرَاقِبْ اوْ مُشْرِفُ فِيْ الْأَقْسَامِ
فًـ لِتَّقْدِيْمِ إِيَّ شَكْوَىْ أَوْ اقْتِرَاحِ وُجِدَ قِسْمٌ خَاصّ بِذَلِكَ وَهُوَ نُقْطَةٌ وُصِلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ .
- يَمْنَعُ مَنْعا بَاتا الْتَدَخُّلٍ فِيْ شُؤُوْنِ إِداآرَة بَنُوُتًهْ ، أَوْ الإِعْتَرَاضٍ عَلَىَ قَرَارَاتِهَا
فًـ لِلْإِدَارَةِ الْصَّلاحِيَّاتِ الْكَامِلَةُ فِيْ حَذْفِ أَوْ تَعْدِيْل أَوْ نَقْلٍ أَوْ إِغْلَاقُ أَيُّ مَوْضُوْعٍ أَوْ إِيْقَافُ إِيَّ عُضْوِيَّةٌ .. دُوْنَ ذِكْرِ الْأَسْبَابُ .



* فِيْ حَالِ مُخَالَفَةُ هَذِهِ الْقَوَانِيْنِ لِلْإِدَارَةِ - وَلِمَنْ لَهُ صَلَاحِيَّاتِ - الْحَقَّ بِـِ نُقِلَ الْمَوَاضِيْعُ إِلَىَ الْقِسْمِ الْمُنَاسِبِ .
* امّا فِيْ حَالِ تَضَمَّنَ الْمَوَاضِيْعُ لِـِ دِّعَايَاتٍ فًـ لِلْإِدَارَةِ الْحَقِّ بِإِيْقَافِ الْعُضْوِيَّةٌ دَوِّنْ أَيُّ نِقَاشَ - نَاقَضَ لِـ لِدُسْتُورٍ - .



* مَا يُكْتَبُ فِيْ بَنُوُتَه لَا يَمْثُلُ رَأْيَ الْإِدَارَةِ ، بَلْ يُمَثِّلُ رَأْيَ الْكَاتِبُ
. . . . . . . . . . . وَنَحْنُ نَحْتْرِمُ جَمِيْعِ آَرَاءَ الْكِتَابِ مَا دَامَتِ لَاتَتَعَدَّىْ هَذَا الْدُّسْتُورُ .

الْرُدُوْدْ عَلَىَ الْمَوَاضِيْعُ :
مِنَ الْجَمِيلِ جَدَّا انّ يَكُوْنُ رَدُّكِ مُرَتَّبٌ وَمُنَسَّقَةٌ بِشَكْلٍ مُمَيَّزٍ ،، تَلْتَزِمُ فِيْهِ بِالْأَدَبِ وَالْأَخْلاقِ وَالْذَّوْقِ الْعَامِ .

قَوَانِيْنَ الردَوَردّ عَلَىَ الْمَوَاضِيْعُ :

- الْتَّحَلِّي بِالْذَّوْقِ وَالْأَدَبِ وَمُرَاعَاةِ مَشَاعِرَ الْأَخَرِينَ .
- احْتِرَامُ الْرَّأْيِ وَالْرَّأْيُ الْآَخِرِ .
- إِنْتِقَاءٌ الْكَلِمَاتِ وَالْعِبَارَاتُ الْمُنَاسَبَةِ .
- عَدَمِ الْخُرُوْجِ عَنْ مُحْتَوَىْ الْمَوْضُوْعِ وَالْتَّرْكِيْزِ عَلَىَ مَاهُوَ أَهُمْ .

مَرَاكِزِ الْتَحْمِيْلْ الْمَسْمُوْحُ بِهَا فِيْ بَنُوتَهْ:
حِرْصَا مِنّا عَلَىَ بَقَاءِ مِلَفَّاتِكَ فَتْرَةٍ اطْوَلُ تَمَّ إِنْتِقَاءٌ مَجْمُوْعَةٌ مِنْ أَفْضَلِ مَرَاكِزِ تَحْمِيْلْ وَهِيَ :

4shared .
MediaFire .
imageshack .
مركز تحميل بنوته .

الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ :
إِنَّ الْرِّسَائِلَ الْخَاصَّةِ هِيَ مِنْ اجْلِ تَوَاصُلِ الْأَعْضَاءِ وَتَسْهِيلُ تَبَادُلِ الْمَعْلُوْمَاتِ الْخَاصَّةِ بِهِمْ .
فَنَحْنُ كُـ إِدَارَةِ نُحَمِّلْكِ أَمَانَةَ فِيْ عُنُقِكَ وَإِنَّكَ سَتَتَحَمَّلُ وِزْرَ أَعْمَالَكَ وَاسْتِغِلالِكِ لِـ هَذِهِ الْرَّسَائِلُ ،، هَذَا أَوَّلَا ..
ثَانِيَا إِعْلَمْ أَنَّ الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ مُرَاقَبَةُ .


وَعَلَيْهِ يَجِبُ عَلَيْكَ الْإِلْتِزَامِ بَالَقَوَانِيِنِ الْتَّالِيَةِ :
- عَدَمُ اسْتِخْدَامُ الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ بِهَدَفِ الْمُعَاكِسَةِ أَوْ الْتَّحَرُّشِ بِالْأَعْضَاءِ الْآَخِرِينَ .
- عَدَمُ اسْتِخْدَامُ الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ لِلْدِّعَايَةِ لَمُنْتَدَيْاتُ أُخْرَىَ .
- عَدَمُ اسْتِخْدَامُ الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ مِنْ أَجْلِ بَثَّ الْفِتْنَةِ بَيْنَ الْأَعْضَاءِ .
- عَدَمُ اسْتِخْدَامُ الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ مِنْ أَجْلِ طَلَبَاتِ تَغْيِيْرَ مُسَمَّيَاتِ الْعُضْوِيَّةٌ وَالْأَلْقَابِ وَالْصُّوَرِ الْشَّخْصِيَّةِ فَهُنَاكَ مَوَاضِيْعٌ خَاصَّةً بِذَلِكَ .
- عَدَمُ اسْتِخْدَامُ الْرَّسَائِلِ الْخَاصَّةِ لِلْإِقْتِرَاحَاتِ وَالْشَكَاوِي أَوْ الإِعْتَرَاضٍ عَلَىَ الْقَرَارَاتِ الْإْدَارْيّةَ فَهُنَاكَ أَقْسَامٍ خَاصَّةً بِذَلِكَ .

. . . . * فِيْ حَالِ الْمُخَالَفَةِ لِأَحَدٍ هَذِهِ الْقَوَانِيْنِ لِـ الْإِدَارَةِ الْحَقِّ بِإِجْرَاءِ مّاهْوَ مُنَاسِبٌ مَعَكَ .

إِدَاّرَةَ بَنُوُتَهْ :
إِنَّ إِدَارَةَ بَنُوُتًهْ لَهَا الْصَّلاحِيَّاتِ الْكَامِلَةُ وَلَهَا الْحَقِّ الْكَامِلَ فِيْ تَعْدِيْلِ الْقَوَانِيْنِ مَتَىَ مَاقَضَتْ الْحَاجَةِ لِـ ذَلِكَ .

* إِنِ هَذَا الْدُّسْتُورُ هُوَ بِـِ مَثَابَةً الْعَهْدِ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ فَإِحْرَصّ كُلِّ الْحِرْصُ عَلَىَ الْوَفَاءِ بَهِ .
* كُلُّنَا هُنَا فِيْ هَذَا الِصَرْحَ الْمُتَمَيِّزِ أَخُوْهُ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ وَالْرَّابِطُ الَّذِيْ يَجْمَعُنَا وَإِيَّاكُمْ هُوَ الْمَحَبَّةُ فِيْ الْلَّهِ .
* إِيَّ شَكْوَىْ أَوْ اعْتِرَاضَ أَوْ اقْتِرَاحِ عَلَىَ هَذَا الْدُّسْتُورُ يُرْجَىْ كِتَابَتِهَا فِيْ قِسْمِ الشَكًآوٍيْ .
. . . . . فًـ إِخْتِلَافٌ وَجِهَاتِ الْنَّظَرِ لَايُفْسِدُ لِلْوُدَّ قَضِيَّهْ .
. . . . . . . . . . . . دُمْتُمْ بِـ كُلِّ إِحْتِرَامْ ~


إِدَاّرَةَ بَنُوُتَهْ

سموو ( warda7 )