..ريلآكس..
01-13-2011, 02:04 PM
وَ دَكَكْتَ قِلاَعَ قَلْبِي ..
إِحْتَلَلْتَ جُنُونِي
وَ كَوَامِنُ الإِحْسَاسِ فِي جَسَدِي
وَبِكَامِلِ إِرَادَتِي
سَلَّمْتُكَ مَفَاتِيْحُ كَيَانِي
وَ أَخْضَعْتُ بِأَمْرِ الهَوَى لَكَ كُلِّيْ ,,
إِقْتَحَمْتَ الْوَرْدَهـ
فَـ قَلَبْتَ تَارِيْخَ أَيَّامِي
لِتُتَوِّجُنِي بِتَاجِ عِشْقِكَ الأَوْحَدِ
فَـ بَصَمْتُ عَلَى قَلْبِي
" عَاشِقَةُ عَاشِقِي"
لِـ تُصْبِحَ عَقْدَاً يَعْتَلِي هَامَةَ نَحْرِيْ
مُطَوِّقَاً عُرُوقَ النَّبْضِ ..
أَسَرْتَ عَيْنَايَ مُجَنِّبَاً إِيَّاهَا النَّظَرَ
إِلَى كُلِّ مَنْ هُمْ حَوْلِي مِنْ رِجَالْ
لِـ تَسْكُنَ فِي بَصَرِيْ وَ بَصِيْرَتِي ..
إِحْتَلَلْتَنِي
فَـ انْحَنَتْ أَكْوَانِي
لِتَرْفَعَ رَايَةً بَيْضَاءَ
مَكْتُوْبَاً عَلَيْهَا
" لَنْ تَعْشَقُكَ نِسَاءُ الأَرْضِ بِمِقْدَارِ عِشْقِيْ"
خَارَتْ قُوَى تَمَنُّعِي
أَمَامَ جَيْشِ مَشَاعِرُكَ الطَّاغِي
أَعْلَنَ قَلْبِي عِصْيَانَهُ لأَوَامِرَ عَقْلِي
فَـ قَلَّدَكَ مَفَاتِيْحَهُ
لِتُقِيْمَ حُصُونُ حُبِّكَ
بَيْنَ جُفُونِي ..
وَ طَوَّعْتَ أَهْدَابِي بِسُيُوفٍ
لِتُحَاصِرَنِي بِـ حُبُّكَ
الْعُذْرِيْ
وَبِكُلِّ عَزِيْمَةٍ وَ إِصْرَارٍ إِحْتَلَلْتَ كُلِّيْ
وَحَاوَلْتُ أَنْ أَمْنَعَنِي
مَن الإِنْجِرَافِ نَحْوَ مُعَسْكَرَاتِ هِيَامِكَ السَّامِي ..
قَاوَمتْ
وَ قَاوَمتْ
وَ قَاوَمتْ
إِلاَّ أَنَّ قَلْبِي أَبَى
جَارِفَاً بِي مَعَكَ
نَحْوَ بَوَّابَةِ العِشْقِ السَّرْمَدِيْ ..
نَعَمْ
أَنْتَ إِخْتِيَارِيْ وَ أَجْمَلُ قَرَارَاتِي
فِي هَيْبَتُكَ الطَّاغِيَةْ
وَ قَامَتُكَ الآسِرَهْـ
أَعْلَنْتُ حُبِّي
وَ فِي حُضُورِ عَيْنَيْكَ
تَجَرَّدْتُ مِنْ قُوَّتِي
لِتَتَفَجَّرُ بَرَاكِيْنِ أَشْوَاقِي وَ صَبْرِيْ
هَاتِفَةً بِحُبِّكَ
هَاتِفَةً بِعِشْقِكَ
هَاتِفَةً بِقُرْبِكَ
هَاتِفَةً بِكُلِّكْ
مُسْتَسْلِمَةً فِي حَضْرَتِكَ لمَشَاعِرِيْ
لِـ أَحْضَرَ مُدَاعَبَاتُ حُبِّي ..
بِحُضُورِكَ أَلْقَيْتُ ثَوْبَ الْقُوَّةِ وَ الشَّرَاسَهـ،
وَ عَطَّرْتُ رُوحِي بِعِطْرِ الأُنُوْثَهْ
تجَمَّلْتُ لأَجْلِكَ بِلَذَّةِ هَمَسَاتِ عِشْقِكْ
وَ ارْتَدَيْتُ قَلاَئِدَ قُبُلاَتِكَ
الَّتِي زَيَّنْتُ بِهَا نَحْرِيْ
ناَثِرَةً شَعْرِيْ خَلْفَ ظَهْرِي المُزْدَانُ بِزَهْرِ الأُقْحُوَانِ الْوَرْدِيْ
وَلـَـوَّنْتُ شِفَاهِي بِالأَحْمَرِ التُّوْتِيّ
وَ نَغَّمْتَ بِصَوْتِي مُوْسِيْقَى تَهْمِسُ
أُحِبُّكَ
أُحِبُّكَ
أُحِبُّكَ
يَا مَالِكَ عُمْرِي
وَ قَدَرِيْ
,,
سَأَكُونُ أُنْثَى
تَتَلَوَّنُ بِأَلْوَانِ كُلِّ الْفُصُولْ
وَ أَنْفَاسُهَا تَسْتَمِدُّ شَذَاهَا مِنْ عَبِيْرِ الزُّهُورْ
لِتَبْتَسِمَ رَافِعَةً الرَّايَةِ الْبَيْضَاءِ
خَاتِمَةً عَلَى قَلْبِكَ
" كُلُّ نِسَاءِ الأَرْضِ عَلَيْكَ حَرَامٌ مِنْ بَعْدِيْ
إِحْتَلَلْتَ جُنُونِي
وَ كَوَامِنُ الإِحْسَاسِ فِي جَسَدِي
وَبِكَامِلِ إِرَادَتِي
سَلَّمْتُكَ مَفَاتِيْحُ كَيَانِي
وَ أَخْضَعْتُ بِأَمْرِ الهَوَى لَكَ كُلِّيْ ,,
إِقْتَحَمْتَ الْوَرْدَهـ
فَـ قَلَبْتَ تَارِيْخَ أَيَّامِي
لِتُتَوِّجُنِي بِتَاجِ عِشْقِكَ الأَوْحَدِ
فَـ بَصَمْتُ عَلَى قَلْبِي
" عَاشِقَةُ عَاشِقِي"
لِـ تُصْبِحَ عَقْدَاً يَعْتَلِي هَامَةَ نَحْرِيْ
مُطَوِّقَاً عُرُوقَ النَّبْضِ ..
أَسَرْتَ عَيْنَايَ مُجَنِّبَاً إِيَّاهَا النَّظَرَ
إِلَى كُلِّ مَنْ هُمْ حَوْلِي مِنْ رِجَالْ
لِـ تَسْكُنَ فِي بَصَرِيْ وَ بَصِيْرَتِي ..
إِحْتَلَلْتَنِي
فَـ انْحَنَتْ أَكْوَانِي
لِتَرْفَعَ رَايَةً بَيْضَاءَ
مَكْتُوْبَاً عَلَيْهَا
" لَنْ تَعْشَقُكَ نِسَاءُ الأَرْضِ بِمِقْدَارِ عِشْقِيْ"
خَارَتْ قُوَى تَمَنُّعِي
أَمَامَ جَيْشِ مَشَاعِرُكَ الطَّاغِي
أَعْلَنَ قَلْبِي عِصْيَانَهُ لأَوَامِرَ عَقْلِي
فَـ قَلَّدَكَ مَفَاتِيْحَهُ
لِتُقِيْمَ حُصُونُ حُبِّكَ
بَيْنَ جُفُونِي ..
وَ طَوَّعْتَ أَهْدَابِي بِسُيُوفٍ
لِتُحَاصِرَنِي بِـ حُبُّكَ
الْعُذْرِيْ
وَبِكُلِّ عَزِيْمَةٍ وَ إِصْرَارٍ إِحْتَلَلْتَ كُلِّيْ
وَحَاوَلْتُ أَنْ أَمْنَعَنِي
مَن الإِنْجِرَافِ نَحْوَ مُعَسْكَرَاتِ هِيَامِكَ السَّامِي ..
قَاوَمتْ
وَ قَاوَمتْ
وَ قَاوَمتْ
إِلاَّ أَنَّ قَلْبِي أَبَى
جَارِفَاً بِي مَعَكَ
نَحْوَ بَوَّابَةِ العِشْقِ السَّرْمَدِيْ ..
نَعَمْ
أَنْتَ إِخْتِيَارِيْ وَ أَجْمَلُ قَرَارَاتِي
فِي هَيْبَتُكَ الطَّاغِيَةْ
وَ قَامَتُكَ الآسِرَهْـ
أَعْلَنْتُ حُبِّي
وَ فِي حُضُورِ عَيْنَيْكَ
تَجَرَّدْتُ مِنْ قُوَّتِي
لِتَتَفَجَّرُ بَرَاكِيْنِ أَشْوَاقِي وَ صَبْرِيْ
هَاتِفَةً بِحُبِّكَ
هَاتِفَةً بِعِشْقِكَ
هَاتِفَةً بِقُرْبِكَ
هَاتِفَةً بِكُلِّكْ
مُسْتَسْلِمَةً فِي حَضْرَتِكَ لمَشَاعِرِيْ
لِـ أَحْضَرَ مُدَاعَبَاتُ حُبِّي ..
بِحُضُورِكَ أَلْقَيْتُ ثَوْبَ الْقُوَّةِ وَ الشَّرَاسَهـ،
وَ عَطَّرْتُ رُوحِي بِعِطْرِ الأُنُوْثَهْ
تجَمَّلْتُ لأَجْلِكَ بِلَذَّةِ هَمَسَاتِ عِشْقِكْ
وَ ارْتَدَيْتُ قَلاَئِدَ قُبُلاَتِكَ
الَّتِي زَيَّنْتُ بِهَا نَحْرِيْ
ناَثِرَةً شَعْرِيْ خَلْفَ ظَهْرِي المُزْدَانُ بِزَهْرِ الأُقْحُوَانِ الْوَرْدِيْ
وَلـَـوَّنْتُ شِفَاهِي بِالأَحْمَرِ التُّوْتِيّ
وَ نَغَّمْتَ بِصَوْتِي مُوْسِيْقَى تَهْمِسُ
أُحِبُّكَ
أُحِبُّكَ
أُحِبُّكَ
يَا مَالِكَ عُمْرِي
وَ قَدَرِيْ
,,
سَأَكُونُ أُنْثَى
تَتَلَوَّنُ بِأَلْوَانِ كُلِّ الْفُصُولْ
وَ أَنْفَاسُهَا تَسْتَمِدُّ شَذَاهَا مِنْ عَبِيْرِ الزُّهُورْ
لِتَبْتَسِمَ رَافِعَةً الرَّايَةِ الْبَيْضَاءِ
خَاتِمَةً عَلَى قَلْبِكَ
" كُلُّ نِسَاءِ الأَرْضِ عَلَيْكَ حَرَامٌ مِنْ بَعْدِيْ